• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, مايو 15, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سوريا بين شهادة زور ورفرفة جناحي فراشة

20 أكتوبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لمن يهمه الأمر.. غزة لم تعد وحدها المقياس الذي وفقه تمنح شهادات الممانعة والبطولة، بل هي سوريا بامتياز لأنه عبرها يمكن أن نستعيد أو نخسر إلى الأبد المعايير التي سقطت منا بفعل الوسائل التي اعتمدناها في التعاطي مع القضية الفلسطينية على مدى عقود، والتي تفرق دمها بين اختلاف أهدافنا ومساراتها.
لو تمكنا من رصد الخراب الذي أصابنا بفعل ذاك الاختلاف، يمكننا أن نفهم ربما لماذا سقطت فلسطين وتخمرت داخل ذاك الدرك لعقود، بالتالي تجنب تفتت العالم العربي الى أقاليم عرقية ومذهبية متناحرة كما تشي أحداث دول الصراع اليوم، بعد أن أخرجت الفوضى في سوريا الدب من عرينه.
لذا علينا أن نعي أن أمل خلاص العالم العربي وحمايته من النكبات سيضيع إلى الأبد فيما لو سقطت الثورة السورية أو استغلت من قبل اقطاعيي «رأسمالية الكوارث» أو من تشدق لعقود بمحاربتها، وأعني هنا جدار الممانعة الذي تراصفت خلفه مقدرات بشرية عدة على رأسها حزب الله الذي سقط في قعر التاريخ عندما وقف ضد الشعارات التي تعملق بفعلها فنزع إكليل القيصر عن رأسه وحررنا من أكذوبته.
ولعل حالة التعري التي تحيق بوجه أمتنا ترتبط أولا وأخيرا بمنظومة العقل العربي الذي أسكن في مستعمرة الذل لعقود، لم يعرف خلالها متنفسا إلا عبر طقوس نصرة القضية الفلسطينية الأم التي كانت شعاراتها طوق الحرية الوحيد لحناجر شوارعنا العربية بمباركة السفاح الحاكم الذي تأله بفعلها وعبر استغلالها تكرست طلاسمه لسانا أوحد لأمة يفترض أنها صاحبة رسالة خالدة. بسبب طوق ذاك الجلاد ينغمس البعض منا اليوم في سوريا بهدم المدن فوق رؤوس أطفالها، كقربان حتى لا يسقط تصدع العروش جدران معتقلنا. وسواء كانت هذه الانتهاكات لأسباب مذهبية أو عرقية أو لاأخلاقية يبقى هذا القصور يخص بيئتنا العربية على تنوعها باعتبار أن الجلاد والضحية قد نهلا من منهل واحد. هل هذا مؤشر على أزمة في «العقل العربي» الذي لم يتمكن من التفكير خارج حاضنته، جلاده؟
أم أننا أمام مجموعة من البشر نفعية ترى الكون من خلال مصالحها؟ من اللافت أن الفئة المتماهية مع الجلاد فيها من العامة والنخبة على السواء، إذن ما الذي يجعل تراصف فئات من كل المشارب تحت أقدام سفاح آثم أمرا قابلا للحياة؟
قال نجيب محفوظ يوما «إن الداء الحقيقي هو الخوف من الحياة لا الموت»، لعل هذه الصورة تنطبق على ملايين المواطنين في دول المزارع وحكم العسكر الذين يخشون الحياة خارج تلك الأسوار، ذاك الخوف لم يسعفه على الإطلاق شتات الشعب الفلسطيني، الذي كان ومازال كطوفان لم ينحسر بعد، لرصد خرابه بالكامل، وربما لن يتيسر لنا ذلك، بعد أن تحول الشعب السوري بدوره إلى صائد فتات، بفعل المساعدات التي حولته إلى رقم في سجل، بالكاد يساوي رغيف خبز وخيمة، حيث لا عنوان يحمي ما تبقى من كرامته تلك، التي أهدرها عوز شتات ممنهج. وسط هذه المحركات تترنح الكرامة العربية، وهي التي تصدعت منذ عقود عندما أُسكنت تطلعات الشعب الفلسطيني مأوى «لقمة العيش»، وهو جل ما أراده لنا العدو كشعوب أن نصبح كالديدان التي تحفر مكانها بأعين حدها التراب بحثا عما يسد رمقها.
ولعل الأسوأ ما في هذه التراجيديا المزمنة هو الدور الذي مارسه ومازال المجتمع الدولي الذي قام بتأطير النكبة الفلسطينية عبر مؤسسات أنشأت لكي تمد يد العون لمئات الآلاف من الفلسطينيين، غير أن تشردهم أصبح عبر السنين هدفا لبقائها، ومعاناتهم مطلبا لتمويلها، وها هي تنعش أعمالها من جديد عبر شتات آخر، حيث يفترش مئات الآلاف من السوريين العراء بانتظار غد لا ملامح له.
أمام هذا التطابق في الشتات بين النسختين السورية والفلسطينية وبفضل نيران للبعض صديقة يمكن القول إننا أصبحنا قابلين أكثر مما مضى للكسر، وهو أمر يخدم بالدرجة الأولى أغراض مقاولي رأسمالية الكوارث التي قالت عنها نعومي كلاين في كتابها «عقيدة الصدمة» إنها قائمة على «بث الرعب كي تتحقق الأهداف»، أي أهداف بعد نكبة فلسطين؟ وعلام هذا الرعب المدسوس بيننا؟ من الواضح لغاية اليوم أن نكبة فلسطين هي فصل من الحكاية وليست كل الرواية. وإن كانت فلسطين بمثابة حرب البروفة بالنسبة للصهاينة وخدام مشروعها، فإن سوريا اليوم هي «حصان طروادة»، وما التكالب الروسي الأمريكي وزبانيتهما سوى رأس جبل جليد يخفي بين طياته بذور شقاق قد يؤسس لمئة عام من الفتن، كيف لا والحرب المذهبية أصبحت أمرا واقعا سواء تأرشف موعد انطلاقها أم لم يتأرشف، ولعل أخطر ما فيها أنها عابرة للجنسيات وهو ما يعني أن عين العاصفة التي تتكون فوق رؤوسنا ستكون أبشع وأفظع مما نخشى .
قد يتعسر علينا معرفة فرص نجاتنا نحن شعوب القهر والخوف والتبعية من «الفوضى» التي تعصف بنا والتي بشر بها بوش الصغير- رغم أن لا شيء يضمن بقاء تجار الرياح بمنأى عن الكوارث – لكن لا بد من الإقرار بأن تفاقم الأوضاع في عالمنا العربي وخروجها عن السيطرة تعود في أحد أوجهها إلى امتهان أجدادنا وآبائنا صنعة «الصمت» حيال انتهاكات تحولت بفعل «حرفتهم « إلى جرائم يندى لها الجبين، ربما لهذا ندفع اليوم ثمنا غاليا  لأن هذه الكوارث من سلالة ذاك الصمت الآثم، على الأقل هذا ما تؤكده  نظرية تأثير الفراشة التي تقول إن «رفة جناح فراشة في أفريقيا يمكن أن يكون لها دور في تكوين إعصار في ميامي»، بمعنى آخر، كل شيء مترابط ، حدوث أمر صغير جدا قد يؤدي إلى تغييرات هائلة في أكبر الأنظمة، قد لا تظهر مباشرة، ربما تأخذ سنوات أو عقود قبل أن تتشكل كحدث متكامل.

 

بمعزل عن مدى دقة هذه المقاربة لكن وجودها «كنظرية» قد يعني أن فكرة حتمية تبعيتنا لقوى كبرى بحكم التعقيدات الجيوسياسية لمنطقتنا «كنظرية» يجب أن ترمى في مزبلة التاريخ والبحث عمن يخلصنا من لعنة ذاك «الصمت» الملوث باستغاثات الثكالى الذي جعل منا نحن أولاد شهود الزور حفاري قبور في مدفن للأحلام.
ألكسي دو تكفيل يقول «كما في الثورة كما في الرواية الخاتمة هي الفصل الأصعب الذي يتوجب اكتشافه»، وبما أن الملحمة لم تضع خواتمها بعد، على كل فاعل بيننا أن يكتشف أو يبلور طريقة تخرجنا من هذا النفق المظلم، فإن كانت فلسطين هي الرئة فسوريا هي القلب النابض، والجسد العربي من دونهما لا بقاء له، لذا فلنبدأ بالفعل الصغير وليعلم احدكم ان رفع كلمة «لا» واحدة ضد أي انتهاك لكرامة الإنسان مهما كان بسيطا، قد يشكل منطلقا لخلاص لاحق، كيف لا وهو بمثابة «رفرفة جناح» قد تتحول إلى إعصار يمسح آثار الاضطهاد وأصحابه. وفق «تأثير الفراشة» هذه حقيقة وإن كان اكتشاف الحقيقة هو نصف الطريق، فهل نملك إمكانية التصرف وفقها؟
القدس العربي – نهى المصري

Previous Post

مقتل ضابط بارز لقوات النظام على جبهات الغوطة الشرقية

Next Post

معارك عنيفة يشهدها ريف السملية الشرقي

المقالات ذات الصلة

رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة
أخبار

رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة

15 مايو، 2025
المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية
أخبار

المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية

15 مايو، 2025
الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب
أخبار

ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط

14 مايو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

إطلاق منصة “سوق العمل” في سوريا خطوة نحو التمكين الاقتصادي وتخفيف البطالة

14 مايو، 2025
Next Post

معارك عنيفة يشهدها ريف السملية الشرقي

الجيش التركي يقصف 18 هدفاً لقوات كردية قرب حلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • رحيل الفنان السوري الفلسطيني أديب قدورة 15 مايو، 2025
  • المعتقلون السوريون في سجن رومية وموقف الحكومة السورية 15 مايو، 2025
  • ترامب يهدد إيران بضغط ساحق وتصفير النفط 14 مايو، 2025
  • الحرس الإيراني تهديد متصاعد للأمن الأوروبي وضرورة التصنيف الإرهابي قبل فوات الأوان 14 مايو، 2025
  • لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي 14 مايو، 2025
  • الليرة السورية ترتفع قيمتها 10% بعد إعلان الرئيس ترامب رفع العقوبات عن سوريا 14 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري