• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, أغسطس 8, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

يحدُث في السَّلميّة… السورية

12 يوليو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

اعتصم في 2 يوليو/تموز الجاري، أهالي مدينة السَّلمية السورية للمطالبة بالماء، ورفعوا لافتات تقول بكل قسوة: “بدنا نشرب مي”، وكأنها عبارة مقطوعة عن تتمة مضمرة: “يا شاربي الدماء”. وفي الرابع من الشهر نفسه، اعتصموا أيضاً أمام مقر إدارة الجيش الشعبي، محملين الإدارة مسؤولية موت أبنائهم في الرملية (لقي حتفه 19 عنصراً في 3 يوليو/تموز الحالي، وقضى على هذه الجبهة منذ بداية العام أكثر من 50 عنصراً). معاناة السلمية اليوم تكثيف لمعاناة “سورية الحكومية”. عطش وتشبيح وموت، جوع وظلام وظلم، كل هذا تحت خوفٍ طاغ من الأعظم، يجعل الأهالي في أسوأ حالٍ يمكن توقعه لمجتمع.
 
المجتمع الذي يجد نفسه تحت رحمة نظام انحطَّ إلى قوة أمر واقع، لا قيمة فيه سوى للقوة، منفلتٍ من أي ضوابط قانونية أو أخلاقية، مستفيداً من غياب قوة تغييرٍ ذات جاذبيةٍ سياسية، بعد أن تحطّم مسعى التغيير، وبرز شبح الجهاديين الإسلاميين وطغى.
ليس صحيحاً القول إنه ليس للفقير ما يخسره. دائماً لدى الإنسان ما يخشى أن يخسره، طالما بقي حياً. يعيش هؤلاء الناس الفقر، يعطشون ويموت أبناؤهم وتُسرق خيراتهم، ويعانون جور الشبيحة. ومع ذلك، لا يعلو احتجاجهم فوق المطالبة اليائسة بالتحقيق والمحاسبة في تفاصيل حادثةٍ ما، جريمةٍ ما، فيما الجريمة الكبرى تبقى فوق الاحتجاج، حرّة تحبل وتلد شتى صنوف الجرائم الأصغر.
في اعتصام أهالي السلمية أمام الجيش الشعبي، احتجاجاً على تهميشهم، وترك أبنائهم يموتون كالعصافير (حسب تعبير إحدى الأمهات)، في إهمالٍ يقتربُ من القتل العمد، لم يكن اللافت ما قاله الأهالي للعميد علي الحمو، المسؤول عن القطاع الغربي في قوات الاحتياط، بل ما لم يقولوه. قال الأهالي ما يحمّل الضباط مسؤولية مقتل أولادهم. وقال الضباط إنهم ينفذّون تعليماتٍ، وانغلقت الدائرة الشريرة. فقط امرأة تجرّأت أن توصل صوتها عبر زحمة الأصوات: ومن أين تأتيكم التعليمات؟ من دون أن تلقى جواباً، ومن دون أن يلتفت إليها أحد، لا من المحتجين، ولا من الضباط.
احتج الأهالي على التفاصيل التي أوصلت إلى القتل السهل والرخيص لتسعة عشر من أبنائهم. إقدام أحد الشخصيات النافذة على نزع الألغام التي تؤمن حماية أولية للنقطة، لكي تمر الحصّادات لحصد موسم الشعير والقمح واليانسون، بذريعة بيعه لشراء معدّات وتجهيزات للجيش الشعبي، الأمر الذي فتح الثغرة التي دخل منها المهاجمون. غياب الضباط عن كل النقاط التي هوجمت لتوجيه العناصر وقيادة المعركة. اقتصار تسليح العناصر على بارودة روسية (بعد 20 طلقة تكفّ عن العمل، حسب قول والد أحد الضحايا)، من دون وجود أي قاذف أو رشاش. عدم تقديم مؤازرةٍ، لا بالذخيرة ولا بالرجال، على الرغم من الاستغاثات. ثم بدلاً من المؤازرة، ذهبت عناصر التشبيح بغرض التعفيش، أي الاستيلاء على محتويات البيوت في الرملية وسرقة مقتنيات العناصر (درّاجات نارية، موبايلات، مال، ..إلخ) التي لقيت حتفها، في حين تركت الجثامين يومين قبل استعادتها.
 

وعد الضابط المسؤول بالتحقيق والمحاسبة، ويعلم الأهالي علم اليقين أن التحقيق والمحاسبة في سورية اليوم كلام فارغ. وأن الفساد هو الحقيقة الأقوى. بالفساد، تحوز السلطة على ولاء متين لدائرة ضيقة وفعالة. بالفساد، تتماسك النواة الصلبة للنظام، ثم تتم معالجة الآثار الجانبية له (تذمر الأهالي وتفكك ولائهم للسلطة)، بالقمع المباشر وغير المباشر. كان الأمر كذلك دائماً، وهو اليوم بات أشدّ وألعن.
 
اليوم تعزّز القمع غير المباشر بصورة الجهادي المهووس، القادم من عمق التاريخ لتطبيق “شرع الله على الأرض”، الصورة التي تكاتفت، على رسمها وتعميمها وترويجها وغرسها في الأذهان وتسهيل طغيانها، جوقةٌ متكاملة من اليسار واليمين، ومن أهل السلطة وأهل الثورة، من الداخل والخارج. ساهم الكل بدوره وبطريقته في تكامل صورة هذا الوحش الذي يجعل هؤلاء المحتجين يعضّون على جرح موت أولادهم مجّاناً. ويعلنون، وهم في اعتصامهم واحتجاجهم وطراوة جرحهم، أنهم مستعدّون للذهاب إلى الجبهة للقتال، وإنهم لا يحتجون تهرباً من القتال، وإنهم “مؤمنون بالقضية وبالتضحية من أجل بناء سورية جديدة”، بحسب صفحة شبكة أخبار سلمية وريفها التي تضع على غلافها عبارة: “منحازون تماماً للجيش العربي السوري”.
 
وعلى صفحة “فاسدو ومرتزقة سلمية” تقرأ: “في الرملية يسقط شباب سلميّة شهداء… وفي داخل مدينة سلمية يقوم عناصر التشبيح بالتجوال في شوارع المدينة، مستعرضين وبقوة السلاح ما يفتقدونه من شجاعة ورجولة وكرامة وأخلاق”. وبعد أن تذكر الصفحة أسماء الضحايا الذين سقطوا في الرملية، تقول: “وكما ترون، من يطلع على أسماء الشهداء، لا يجد أي اسم لأيٍّ من أبناء المسؤولين في سلمية وريفها”.
ما لا يقوله المعتصمون هو ما يلفت النظر. لا يرفعون قولهم إلى مستوىً سياسيٍّ أبداً، يبقى احتجاجهم في التفاصيل وعليها. لا يرون ما وراء فقرهم وموتهم وعطشهم وتهميشهم سوى “أخطاء” يطالبون بتصحيحها “بالتحقيق والمحاسبة”. طالب بعض المعتصمين من أهالي ضحايا الرملية بأن تتم معاملتهم كأهالي السويداء، أي أن يدافعوا عن منطقتهم فقط. باتت الحرب بديهة أو عنصراً ثابتاً. في كل الاحتجاجات، لا يوضع استمرار الحرب موضع التساؤل، لا يتساءل المحتجّون عن معنى كل هذا الموت، لا يطالبون بحلٍّ سياسي، لا يفكرون أصلاً بحلٍّ خارج “سحق الإرهاب”.
وفي هذه الاحتجاجات، لا يبدو أن آلية الحكم وإنتاج السلطة وتوزيعها هي موضع احتجاج أصلاً. من هنا، تنبع مأساوية الصورة في السلمية، أن تأمل الضحية بعدالة الجلاد.
وبعد كل شيء، تبقى السلمية نقطةً حية، قياساً على المناطق الأخرى من “سورية الحكومية”، مناطق تعاني المرار نفسه، وتسكت عن الاحتجاج.
العربي الجديد – راتب شعبو

Previous Post

UNESCO meeting in Istanbul discusses Syria, heritage sites

Next Post

Engagements South Manbej City.. Coslition Jets Targete The District

المقالات ذات الصلة

أهالي سلقين يحتجون على تعليق الدعم عن المشفى التخصصي ويطالبون بتدخل عاجل
أخبار

أهالي سلقين يحتجون على تعليق الدعم عن المشفى التخصصي ويطالبون بتدخل عاجل

8 أغسطس، 2025
وزارة الداخلية تعلن تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم داعىش في إدلب
أخبار

وزارة الداخلية تعلن تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم داعىش في إدلب

8 أغسطس، 2025
موازنة 2026 تركز على الاستقرار الاقتصادي وتمكين القطاع الخاص
أخبار

موازنة 2026 تركز على الاستقرار الاقتصادي وتمكين القطاع الخاص

8 أغسطس، 2025
انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك في إسطنبول
أخبار

انعقاد اجتماع الطاولة المستديرة لرجال الأعمال السوريين والأتراك في إسطنبول

6 أغسطس، 2025
170 ألف نازح في السويداء ومراكز إيواء في درعا وريف دمشق
أخبار

170 ألف نازح في السويداء ومراكز إيواء في درعا وريف دمشق

6 أغسطس، 2025
مشروع مترو دمشق.. بداية التحول الحضاري نحو مدينة أكثر استدامة
أخبار

مشروع مترو دمشق.. بداية التحول الحضاري نحو مدينة أكثر استدامة

6 أغسطس، 2025
Next Post

Engagements South Manbej City.. Coslition Jets Targete The District

لافروف يدعو أنقرة لحوار أكثر صراحة حول سوريا بعد تطبيع العلاقات الروسية التركية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الولايات المتحدة تدعم انطلاق مرحلة الإعمار في سوريا وتشارك باستثمارات ضخمة 8 أغسطس، 2025
  • جامعة دمشق تُدرج ضمن التصنيف المناطقي الأمريكي UniRanks لعام 2025 8 أغسطس، 2025
  • أهالي سلقين يحتجون على تعليق الدعم عن المشفى التخصصي ويطالبون بتدخل عاجل 8 أغسطس، 2025
  • وزارة الداخلية تعلن تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم داعىش في إدلب 8 أغسطس، 2025
  • فرق إنقاذ سورية وتركية تنقذ طفلًا من بئر عميق شمالي الرقة بعد 16 ساعة من المحاولة 8 أغسطس، 2025
  • الأمن الداخلي يحدد مواعيد فتح المعابر النهرية بدير الزور ويؤكد أولوية الحالات الطارئة 8 أغسطس، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري