يعتبر الشيباني أول سياسي سوري يسافر إلى الاتحاد الأوروبي منذ الإطاحة بالرئيس الأسد. ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود نحو تحقيق انتقال سلمي في سوريا.
وطالبت منظمة Welthungerhilfe بإنهاء العقوبات المفروضة على البلاد. وقال الأمين العام للاتحاد الأوروبي “موغطه لصحيفة “راينيشه بوست” إنه بخلاف ذلك لن تتمكن الوضع الاقتصادي من التحرك مرة أخرى في سوريا. ولا يستطيع الأشخاص الذين فروا من سوريا إرسال الأموال إلى أقاربهم.
ومع ذلك، قال موغ إن رفع العقوبات يجب أن يكون مرتبطا بشروط، مثل احترام حقوق الإنسان وإشراك مختلف المجموعات الدينية والعرقية.