• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, سبتمبر 19, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

موجة “النزوح الأكبر” تصل من عرسال.. فكيف سيتمّ استيعابها؟

9 أغسطس، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في عملية تهجير وصفت بالأكبر وصل إلى محافظة إدلب يوم الخميس الماضي نحو ٧٥٠٠ شخص بينهم مقاتلون من هيئة “تحرير الشام” ولاجئون من منطقة عرسال على الحدود بين لبنان وسوريا، في إطار اتفاق لوقف إطلاق نار يتضمن أيضاً تسليم أسرى من مقاتلي ميليشيا “حزب الله”.

ووفق الناشط الإعلامي في مدينة كفرنبل بلال بيوش، فقد توزّع النازحون ضمن مراكز إيواء مؤقتة جُهزت لأجلهم في مخيمات منظمة “ساعد” بقرية معارة الإخوان، ومخيمات “الإندومي” و”الكهربا” في خان العسل، فيما وصل جزء منهم إلى مخيم “الأيتام” في قرية خربة الجوز على الحدود السورية التركية، واستقبلت القرية الطينية في عقربات بعض الأسر.

وأفاد الناشط بأنّ حوالي 400 أسرة تم نقلها إلى منطقة الراشدين بريف حلب الغربي الواقع تحت سيطرة المعارضة، حيث سيسكن هؤلاء في بيوت بعضها مهجورة فيما ستتولى منظمات خيرية إعادة تأهيل بعض البيوت المهدّمة.

وأوضح بيوش لـ “صدى الشام” أنّ مراكز الإيواء التي خصصت للنازحين في المخيمات “مؤقتة لمدة أسبوع واحد فقط ريثما يؤمّن الواصلون أماكن جديدة لإقامتهم”، منوهاً إلى حالة “استنفار” واسعة قامت بها العديد من الجمعيات الخيرية في إدلب لتأمين العدد الأكبر منهم في ظل ضعف الإمكانيات والأعداد الكبيرة للمهجرين الواصلين مؤخراً إلى المحافظة.

وفي هذا السياق أعلنت منظمات إنسانية منها “جمعية الوفاء الخيرية” و”هيئة سوريا للإغاثة والتنمية”، و”منظومة الاسعاف CRD”  و”منظمة بنفسج” مواصلة جهودهم لمساعدة النازحين وتقديم الخدمات الأولية لهم، داعين في الوقت ذاته إلى تقديم الدعم المناسب ليتمكنوا من الاستمرار.

ويخشى العديد من الناشطين من تكرار سيناريو نازحي الوعر في مدينة جرابلس الذين عادوا إلى مناطق النظام بفعل الظروف المعيشية السيئة عقب تراجع الدعم الإغاثي المُقدّم للنازحين السوريين.

 

مشاريع

 حول مدى قدرة المنظمات الإنسانية على تقديم الدعم المتواصل للنازحين، وكيفية استيعاب التدفق السكاني الكبير على محافظة إدلب خلال الآونة الأخيرة رأى عاطف نعنوع مدير فريق “ملهم التطوعي” (فريق سوري يعمل في المجال الإغاثي) أنّ “المساعدات الإغاثية التي تقدّمها معظم الجمعيات الانسانية من لباس وطعام وغذاء وخيام لم تعد كفيلة بتدارك الكارثة الكبيرة التي يمرّ بها النازحون”، مضيفاً أن بعض المخيمات على الحدود باتت تعاني من انتشار الأمراض بسبب انقطاع المياه وقلة الغذاء وضيق الأحوال.

وأكدّ نعنوع لـ “صدى الشام” أنّ الحل الجذري لمشكلة النازحين يكون من خلال المباشرة بإعادة الإعمار في المحافظة، في ظل تحسّن الوضع الأمني، وعبر توفير فرص عمل لهؤلاء، والبدء بمشاريع استثمارية وإنتاجية تمكّنهم من تحسين أوضاعهم.

وأوضح الشاب الناشط في العمل الإغاثي منذ خمسة أعوام، أنّ فريقه أطلق صندوقاً خاصاً لدعم المشاريع الإنتاجية للأسر الفقيرة النازحة، مثل الزراعة والصناعات اليدوية والخياطة وغيرها، معبّراً عن قناعته التامة بأنها الطريقة الوحيدة “لتمكين النازحين من العيش بكرامة دون انتظار الطعام والشراب من أحد”.

وكان فريق “ملهم التطوعي” أطلق حملة إنسانية عاجلة للتبرع لتأمين خيام وسكن مؤقت للنازحين الوافدين بأسرع وقت ممكن.

بدوره عبّر الناشط في منظمة “ساعد” الخيرية حمادة الخطيب من إدلب عن قناعته بضرورة تفادي الكارثة الانسانية التي تحيق بإدلب من خلال “توفير مساكن بديلة، وإيجاد مصادر تمويل مستقلة من قبل مجلس المحافظة، ودعم مشاريع الماء والطاقة والانتاج الغذائي في المحافظة”.

وأكد خطيب أنّه ومنذ أشهر طويلة أوقفت العديد من الهيئات والدول الكبرى دعمها للنازحين سواء في المخيمات أو عبر توزيع حصص غذائية وتخلّت عنهم، مبدياً قناعته بضرورة ايجاد حلول بديلة بشكل عاجل قبل تقافم الوضع، لاسيما أن بعض نداءات الإغاثة وصلت فعلياً من بعض المخيمات الحدودية، وفق قوله.

 

النازحون إخواننا

 خلال سنوات الثورة ارتفع عدد سكان محافظة إدلب بفعل النزوح من 1,5 مليون نسمة إلى مايقارب 2,5 مليون بحسب إحصاءات تقديرية قدّمها عاملون في المجال الإغاثي.

ووفق هذا الإحصاءات تحوي المحافظة ما مقداره 271 مخيماً يقطنها قرابة 30 ألف عائلة من مختلف المحافظات السورية، وتُعتبر مخيمات أطمة أكبرها.

ويقول الناشط في المجال الإغاثي ياسر حاج أحمد إنّ “عشرات الآلاف من السكان القادمين من أرياف حمص ودمشق وحلب سكنوا في بيوت فارغة هجرها سكانها، أو قاموا باستئجارها”، مضيفاً أنّ “بعضهم أقام في منشآت حكومية كالمعامل والمدراس وفي شقق أقيمت خصّيصاً لأجلهم”.

ويرى حاج أحمد أنه ورغم الأعداد الكبيرة التي قدمت إلى المحافظة وضعف البنية التحتية إلا أنّ النازحين “لا يزالون يلقون ترحيباً كبيراً من أبناء المحافظة” وفي كل عملية تهجير يتوافد السكان إلى المساجد والجمعيات لتقديم المساعدة الممكنة.

وعن تأثير هذه الأعداد على المحافظة فيما لو استمرّت عمليات التهجير، اعترف الناشط بصعوبة الأوضاع بسبب ضعف وجود المدارس والمشافي وشبكات المياه والكهرباء، مضيفاً أنّ “الضغط السكاني الكبير أدى لارتفاع أسعار العقارات بشكل كبير وهو العامل الأبرز الذي بات يشكو منه الجميع رغم نشاط حركة البناء”.

 

 

النزوح الثالث

يروي أبو محمود، وهو أحد سكان مدينة القصير والواصل حديثاً إلى محافظة إدلب، لحظات مؤثرة عاشها خلال رحلة نزوحه الثالثة من عرسال إلى إدلب ووفق الرجل المسنّ فإنّك: “لن تجد شعوراً أقسى من أن تمرّ حافلة نزوحك من أمام منزلك وأنت تنظر له كالسجين الذي لا يستطيع الفوز بحريته”، ويضيف “شعرتُ للحظات بعجزي وضعفي، ثم استسلمت لتلك الحقيبة التي أمسكها بيدي، وأحسست بأن روحي سلبت من جديد كأول نزوح”.

أما عن أسباب اختياره إدلب وعدم بقائه في عرسال أوضح ابو محمود أنّ “عامل الأمان وخوفه على أحفاده هو مادفعه للمغادرة “بعد التهديدات والممارسات غير الأخلاقية التي لقوها مؤخراً من الجيش اللبناني وشبيحة ميليشيا حزب الله”.

يشار إلى أن معظم الواصلين من عرسال اللبنانية إلى محافظة إدلب هم من المدنييّن النازحين من ريف حمص قبل سنوات طويلة، ويعاني هؤلاء من أوضاع إنسانية سيئة وفقر شديد، حيث كان يقيم معظهم في خيم بالية وعشوائية، ويحتاجون لرعاية صحية.

صدى الشام

Previous Post

في باحات المدارس .. تنظيم أول بطولة بالكرة الطائرة في حلب

Next Post

الفنان السوري عمر غراب.. “هيب هوب” عربي في ألمانيا

المقالات ذات الصلة

إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

وزارة الطاقة تفتح باب التسجيل في الثانويات المهنية النفطية والمناجم للعام الدراسي 2025-2026

16 سبتمبر، 2025
تدهور الغطاء النباتي في ريف إدلب الجنوبي نتيجة قطع الأشجار المثمرة
أخبار

تدهور الغطاء النباتي في ريف إدلب الجنوبي نتيجة قطع الأشجار المثمرة

15 سبتمبر، 2025
توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة
أخبار

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة

10 سبتمبر، 2025
الأمم المتحدة تدعو لزيادة الدعم العاجل لمواجهة الأزمة الإنسانية في السويداء ومناطق النزوح
أخبار

الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره

10 سبتمبر، 2025
الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية
أخبار

الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية

9 سبتمبر، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي

9 سبتمبر، 2025
Next Post

الفنان السوري عمر غراب.. “هيب هوب” عربي في ألمانيا

معرض “الدبكة” الدولي

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الجزائر تقدم 40 منحة دراسية لطلاب سوريا للعام الدراسي 2025/2026 19 سبتمبر، 2025
  • وزارة الطاقة تفتح باب التسجيل في الثانويات المهنية النفطية والمناجم للعام الدراسي 2025-2026 16 سبتمبر، 2025
  • الإدارة الذاتية تجدد تمسكها بالقرار 2254 وتدعو دمشق لتحديد جدول زمني للحوار 16 سبتمبر، 2025
  • تدهور الغطاء النباتي في ريف إدلب الجنوبي نتيجة قطع الأشجار المثمرة 15 سبتمبر، 2025
  • روسيا تعزز حضورها في سوريا بزيارة رسمية لمناقشة المساعدات والطاقة 15 سبتمبر، 2025
  • آلاف السوريون يتقدمون للترشح لانتخابات مجلس الشعب في ظل آليات جديدة للهيئات الناخبة 14 سبتمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري