• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, مايو 14, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

من بحر الروم إلى “بحر الخلفاء”.. السيادة المتغيرة على مياه المتوسط في العصور الوسطى

14 ديسمبر، 2019
in أخبار, أخبار دولية
0
Share on FacebookShare on Twitter
AJA log

 البث الحي 

الأخبار ثقافة

من بحر الروم إلى “بحر الخلفاء”.. السيادة المتغيرة على مياه المتوسط في العصور الوسطى

قبل 17 ساعة

  • استمع
سفن يونانية حربية في مخطوطة قديمة محفوظة في مدريد (ويكي كومنز)
سفن يونانية حربية في مخطوطة قديمة محفوظة في مدريد (ويكي كومنز)

عمران عبد الله

رغم أن المسلمين ركبوا البحر في هجرة الحبشة المبكرة وتنبأ النبي عليه الصلاة والسلام في حديث شريف بركوب المسلمين للبحر، فإن الخليفة عمر بن الخطاب كان يفضل سفن الصحراء على سفن البحار، معتبرا أن ماء البحر الواسع حصن طبيعي بينه وبين أعدائه.

ورفض الخليفة الراشدي طلبا من والي الشام آنذاك معاوية بن أبي سفيان ركوب البحر والرد على هجمات البيزنطيين على سواحل الشام، وعزل القائد العسكري العلاء بن الحضرمي لأنه ركب البحر لقتال الفرس، غير أن البحر الأبيض المتوسط أصبح في وقت لاحق ميدان وجبهة الجهاد البحري الأكثر نشاطا لجميع بلدان “الخلافة الإسلامية” المختلفة، بحسب كتاب لكريستوف بيكارد أستاذ تاريخ العصور الوسطى بجامعة باريس.

وظل بيكارد يركز على البحر المتوسط بخلفية متخصصة عبر 13 كتابا على مدار الأعوام العشرين الماضية، ​ويروي في كتابه الذي نشر بالفرنسية تحت عنوان “بحر الخلفاء: البحر الأبيض المتوسط ​​في العالم الإسلامي في العصور الوسطى” مغامرات البحارة المسلمين الذين تنافسوا مع البحارة اليونانيين واللاتينيين للسيطرة على البحر المتوسط منذ القرن السابع الميلادي.

ويرى أنه بحلول الوقت الذي استولت فيه القوى المسيحية على طرق التجارة في القرن 13م، كانت الهوية الإسلامية قد تشكلت خلال المواجهات المتكررة عبر “بحر الخلفاء”، وشهدت سواحله ومياهه المنافسة الأصعب بين العالمين المسيحي والإسلامي، متناولا تبدل تصورات المسلمين عن البحر المتوسط ومستشهدا بموقف الخليفة عمر بن الخطاب ونهيه قادته العسكريين عن ركوب البحر.

ويلاحظ المؤلف أن القانون البحري الإسلامي والقواعد الفقهية والقانونية المتعلقة بحيازة السفن وحطامها تطورت على شواطئ غرب البحر المتوسط ​​الإسلامي -تحديدا في تونس- كونها الموقع الرئيسي للنشاط التجاري البحري

AJA log

 البث الحي 

الأخبار ثقافة

من بحر الروم إلى “بحر الخلفاء”.. السيادة المتغيرة على مياه المتوسط في العصور الوسطى

قبل 17 ساعة

  • استمع
سفن يونانية حربية في مخطوطة قديمة محفوظة في مدريد (ويكي كومنز)
سفن يونانية حربية في مخطوطة قديمة محفوظة في مدريد (ويكي كومنز)

عمران عبد الله

رغم أن المسلمين ركبوا البحر في هجرة الحبشة المبكرة وتنبأ النبي عليه الصلاة والسلام في حديث شريف بركوب المسلمين للبحر، فإن الخليفة عمر بن الخطاب كان يفضل سفن الصحراء على سفن البحار، معتبرا أن ماء البحر الواسع حصن طبيعي بينه وبين أعدائه.

ورفض الخليفة الراشدي طلبا من والي الشام آنذاك معاوية بن أبي سفيان ركوب البحر والرد على هجمات البيزنطيين على سواحل الشام، وعزل القائد العسكري العلاء بن الحضرمي لأنه ركب البحر لقتال الفرس، غير أن البحر الأبيض المتوسط أصبح في وقت لاحق ميدان وجبهة الجهاد البحري الأكثر نشاطا لجميع بلدان “الخلافة الإسلامية” المختلفة، بحسب كتاب لكريستوف بيكارد أستاذ تاريخ العصور الوسطى بجامعة باريس.

وظل بيكارد يركز على البحر المتوسط بخلفية متخصصة عبر 13 كتابا على مدار الأعوام العشرين الماضية، ​ويروي في كتابه الذي نشر بالفرنسية تحت عنوان “بحر الخلفاء: البحر الأبيض المتوسط ​​في العالم الإسلامي في العصور الوسطى” مغامرات البحارة المسلمين الذين تنافسوا مع البحارة اليونانيين واللاتينيين للسيطرة على البحر المتوسط منذ القرن السابع الميلادي.

ويرى أنه بحلول الوقت الذي استولت فيه القوى المسيحية على طرق التجارة في القرن 13م، كانت الهوية الإسلامية قد تشكلت خلال المواجهات المتكررة عبر “بحر الخلفاء”، وشهدت سواحله ومياهه المنافسة الأصعب بين العالمين المسيحي والإسلامي، متناولا تبدل تصورات المسلمين عن البحر المتوسط ومستشهدا بموقف الخليفة عمر بن الخطاب ونهيه قادته العسكريين عن ركوب البحر.

ويلاحظ المؤلف أن القانون البحري الإسلامي والقواعد الفقهية والقانونية المتعلقة بحيازة السفن وحطامها تطورت على شواطئ غرب البحر المتوسط ​​الإسلامي -تحديدا في تونس- كونها الموقع الرئيسي للنشاط التجاري البحري.

اعلان

وأوضح الكتاب أن الاستثمارات التي قامت بها الدولة الإسلامية في القوات البحرية ومنشآت الموانئ، التزاما بالجهاد ودفاعا عن البلاد، قادت إلى التوسع والانتشار، وشرح تقنيات الملاحة وأدواتها ورحلات الحج عن طريق البحر وتناول الوثائق الرسمية للنقل البحري التجاري في عالم البحر الأبيض المتوسط الإسلامي.

السيادة على البحر
يشير بيكارد إلى وقوع معارك بحرية مبكرة منذ سيطرة الخلافة الراشدة على غزة وطول شاطئ بلاد الشام، وتمدد السيادة الإسلامية على مياه البحر حتى زمن تراجع التفوق البحري الإسلامي ​​في القرن 12 مع تحول السيادة على البحر إلى المدن الإيطالية.

ويناقش المؤلف في الفصول الأولى من الكتاب قيام المسلمين بإبعاد البيزنطيين عن الشواطئ المصرية والشرقية للبحر في بلاد الشام، وقال إن الإستراتيجية الأولية تمثلت في منع المسيحيين الأرثوذكس (البيزنطيين) من استعادة الشواطئ التي حصلوا منها على الإمدادات الضرورية.

وانتصر المسلمون على البيزنطيين عام 34 هـجري في معركة ذات الصواري البحرية التي وقعت في البحر المتوسط، وسرعان ما سيطر الأسطول الإسلامي على جزر المتوسط، وأقام عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي قاعدة بحرية في قرطاجنة في وقت لاحق، بينما شنّ معاوية بن أبي سفيان ورجاله هجومهم الأول على قبرص أقرب جزيرة في البحر المتوسط ​​إلى شواطئ بلاد الشام، التي أصبحت بوابة هيمنة المسلمين على البحر الأبيض المتوسط.

وهكذا أصبح المتوسط منطقة جهاد الخلفاء بامتياز بعد أن كان بحر الروم، ونقلت راية هذا الجهاد من خلافة إلى أخرى عبر شرق وغرب البحر الأبيض المتوسط، وتخلل ذلك فترات من سيطرة الحملات الصليبية والمدن الإيطالية على مياه البحر وجزر المتوسط.

ويقول المؤلف إنه رجع للمصادر الأوروبية، لأن المصادر الإسلامية لا تفصل جميع معاركها ومواجهاتها في البحر المتوسط، ​​وتميل بدلا من ذلك إلى رصد الانتصارات الكبرى فقط، بحسب تعبيره.

AJA log

 البث الحي 

الأخبار ثقافة

من بحر الروم إلى “بحر الخلفاء”.. السيادة المتغيرة على مياه المتوسط في العصور الوسطى

قبل 17 ساعة

  • استمع
سفن يونانية حربية في مخطوطة قديمة محفوظة في مدريد (ويكي كومنز)
سفن يونانية حربية في مخطوطة قديمة محفوظة في مدريد (ويكي كومنز)

عمران عبد الله

رغم أن المسلمين ركبوا البحر في هجرة الحبشة المبكرة وتنبأ النبي عليه الصلاة والسلام في حديث شريف بركوب المسلمين للبحر، فإن الخليفة عمر بن الخطاب كان يفضل سفن الصحراء على سفن البحار، معتبرا أن ماء البحر الواسع حصن طبيعي بينه وبين أعدائه.

ورفض الخليفة الراشدي طلبا من والي الشام آنذاك معاوية بن أبي سفيان ركوب البحر والرد على هجمات البيزنطيين على سواحل الشام، وعزل القائد العسكري العلاء بن الحضرمي لأنه ركب البحر لقتال الفرس، غير أن البحر الأبيض المتوسط أصبح في وقت لاحق ميدان وجبهة الجهاد البحري الأكثر نشاطا لجميع بلدان “الخلافة الإسلامية” المختلفة، بحسب كتاب لكريستوف بيكارد أستاذ تاريخ العصور الوسطى بجامعة باريس.

وظل بيكارد يركز على البحر المتوسط بخلفية متخصصة عبر 13 كتابا على مدار الأعوام العشرين الماضية، ​ويروي في كتابه الذي نشر بالفرنسية تحت عنوان “بحر الخلفاء: البحر الأبيض المتوسط ​​في العالم الإسلامي في العصور الوسطى” مغامرات البحارة المسلمين الذين تنافسوا مع البحارة اليونانيين واللاتينيين للسيطرة على البحر المتوسط منذ القرن السابع الميلادي.

ويرى أنه بحلول الوقت الذي استولت فيه القوى المسيحية على طرق التجارة في القرن 13م، كانت الهوية الإسلامية قد تشكلت خلال المواجهات المتكررة عبر “بحر الخلفاء”، وشهدت سواحله ومياهه المنافسة الأصعب بين العالمين المسيحي والإسلامي، متناولا تبدل تصورات المسلمين عن البحر المتوسط ومستشهدا بموقف الخليفة عمر بن الخطاب ونهيه قادته العسكريين عن ركوب البحر.

ويلاحظ المؤلف أن القانون البحري الإسلامي والقواعد الفقهية والقانونية المتعلقة بحيازة السفن وحطامها تطورت على شواطئ غرب البحر المتوسط ​​الإسلامي -تحديدا في تونس- كونها الموقع الرئيسي للنشاط التجاري البحري.

اعلان

وأوضح الكتاب أن الاستثمارات التي قامت بها الدولة الإسلامية في القوات البحرية ومنشآت الموانئ، التزاما بالجهاد ودفاعا عن البلاد، قادت إلى التوسع والانتشار، وشرح تقنيات الملاحة وأدواتها ورحلات الحج عن طريق البحر وتناول الوثائق الرسمية للنقل البحري التجاري في عالم البحر الأبيض المتوسط الإسلامي.

السيادة على البحر
يشير بيكارد إلى وقوع معارك بحرية مبكرة منذ سيطرة الخلافة الراشدة على غزة وطول شاطئ بلاد الشام، وتمدد السيادة الإسلامية على مياه البحر حتى زمن تراجع التفوق البحري الإسلامي ​​في القرن 12 مع تحول السيادة على البحر إلى المدن الإيطالية.

ويناقش المؤلف في الفصول الأولى من الكتاب قيام المسلمين بإبعاد البيزنطيين عن الشواطئ المصرية والشرقية للبحر في بلاد الشام، وقال إن الإستراتيجية الأولية تمثلت في منع المسيحيين الأرثوذكس (البيزنطيين) من استعادة الشواطئ التي حصلوا منها على الإمدادات الضرورية.

وانتصر المسلمون على البيزنطيين عام 34 هـجري في معركة ذات الصواري البحرية التي وقعت في البحر المتوسط، وسرعان ما سيطر الأسطول الإسلامي على جزر المتوسط، وأقام عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي قاعدة بحرية في قرطاجنة في وقت لاحق، بينما شنّ معاوية بن أبي سفيان ورجاله هجومهم الأول على قبرص أقرب جزيرة في البحر المتوسط ​​إلى شواطئ بلاد الشام، التي أصبحت بوابة هيمنة المسلمين على البحر الأبيض المتوسط.

وهكذا أصبح المتوسط منطقة جهاد الخلفاء بامتياز بعد أن كان بحر الروم، ونقلت راية هذا الجهاد من خلافة إلى أخرى عبر شرق وغرب البحر الأبيض المتوسط، وتخلل ذلك فترات من سيطرة الحملات الصليبية والمدن الإيطالية على مياه البحر وجزر المتوسط.

ويقول المؤلف إنه رجع للمصادر الأوروبية، لأن المصادر الإسلامية لا تفصل جميع معاركها ومواجهاتها في البحر المتوسط، ​​وتميل بدلا من ذلك إلى رصد الانتصارات الكبرى فقط، بحسب تعبيره.

إسترتيجيات الخلفاء
يتناول القسم الثاني من الكتاب “إسترتيجيات الخلفاء في البحر الأبيض المتوسط” من حقبة لأخرى وطوال ثلاثة قرون من الهيمنة الإسلامية على البحر، بما فيها المعارك والموانئ والقادة والبحارة وأحواض بناء السفن وتحصينات “الرباط البحري”.

ويقدم الكاتب صورة تاريخية مفصلة عن القوى الحاكمة المسلمة في السيطرة على البحر المتوسط، موضحا كيف لم يتمكن المسيحيون من منافسة القوى الإسلامية على طول البحر الأبيض المتوسط ​​حتى ظهور البحرية الإيطالية في وقت لاحق.

ويرى أن الإستراتيجية العسكرية الإسلامية اعتمدت قاعدة أنه لا يمكن الحفاظ على فتوحات السواحل المصرية والشامية من دون تطوير قوة بحرية قادرة على صد الهجمات المضادة لخصومهم البيزنطيين، قبل أن تنتقل الجبهة لجزر المتوسط وأهمها قبرص وكريت ورودوس وصقلية، كما تعرض لمحاولة فتح القسطنطينية عن طريق البحر في زمن العثمانيين.

القدرات البحرية
يشرح الفصل التاسع متابعة العباسيين والأمويين في الأندلس بناء القدرات البحرية، ويناقش دور الأغالبة في شمال أفريقيا والجزء الغربي من البحر المتوسط و”الصحوة البحرية للغرب المسلم” (في الفصل العاشر للكتاب).

ويروي كيف بنى الأغالبة أسطولا بحريا قويا سيطر على صقلية لقرن من الزمان تقريبا، وهيمنوا على جنوب إيطاليا، وبنوا قاعدة لأسطول بحري من الشواطئ الأفريقية لتوفير التعزيزات والحفاظ على السلطة في صقلية.

وشهد القرن التاسع الميلادي أيضا هجمات الفايكنغ على السواحل الإسلامية، مما دفع الأمويين في الأندلس إلى تعزيز دفاعات موانئهم وتطوير قواتهم البحرية، في حين شهد القرن ذاته نموا ملحوظا في حركة الملاحة البحرية بين قرطبة الأندلسية وبلاد المغرب.

التنافس والاقتصاد
يكشف بيكارد في الفصل 11 عن النهاية المذهلة للجهاد الإسلامي في البحر المتوسط عندما تحولت الإستراتيجيات الأموية في الأندلس والفاطمية في شمال أفريقيا إلى الخلافات الداخلية ومحاولة انتزاع الخلافة العباسية، وتم تقسيم البحر بين السيادات البحرية المتصارعة.

كما يناقش بيكارد الآثار الاقتصادية للسيادة الإسلامية على البحر الأبيض المتوسط، وشبكات التجارة الهائلة التي تشكلت بفضل ذهب الصحراء الكبرى الأفريقية وتجارة المحيط الهندي المربحة والازدهار الاقتصادي الكبير الذي أصبحت فيه القاهرة عاصمة للذهب، وكيف سهلت الشبكات البحرية للإمبراطوريات الإسلامية المتنافسة نمو التجارة.

وفي وقت لاحق استفاد الإيطاليون من هذه الشبكات وتشكلت في نهاية المطاف “الثورة التجارية في القرن 12” في أوروبا، بحسب تعبير المؤلف -المرحلة التي تلتها هيمنة أوروبية على البحر- رغم أن دولة الموحدين قادت بحرية إسلامية قوية تصدت للإيطاليين والكتالونيين حتى انقلبت الكفة بعد معركة العقاب الشهيرة التي شكلت نقطة تحول ونهاية للموحدين.

المصدر : الجزيرة

Previous Post

طلاب دير الزور يواصلون تعليمهم على أنقاض مدارسهم المدمرة

Next Post

تركيا تنفى ما اشيع عن استبدال عملتها المحلية

المقالات ذات الصلة

أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي
أخبار دولية

أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي

14 مايو، 2025
“انطلاق “فلاي شام” السورية-الإماراتية قريبًا لإنعاش قطاع الطيران السوري”
أخبار

“انطلاق “فلاي شام” السورية-الإماراتية قريبًا لإنعاش قطاع الطيران السوري”

14 مايو، 2025
“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”
أخبار

“سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد”

13 مايو، 2025
وزراء خارجية تركيا والأردن وسوريا ينتقدون التوسع الإسرائيلي في الجنوب السوري
أخبار

وزراء خارجية تركيا والأردن وسوريا ينتقدون التوسع الإسرائيلي في الجنوب السوري

13 مايو، 2025
الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب
أخبار

الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب

13 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب

13 مايو، 2025
Next Post
تركيا تنفى ما اشيع عن استبدال عملتها المحلية

تركيا تنفى ما اشيع عن استبدال عملتها المحلية

الإدارة الذاتية تعلن استئناف العملية التعليمية في جامعة “روج آفا”

فرار مسؤول بمجلس الرقة المدني بعد اختلاس آلاف الدولارات

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام 14 مايو، 2025
  • أمريكا تُضيّق الخناق على إيران: عقوبات تستهدف النفط والبرنامج النووي 14 مايو، 2025
  • “انطلاق “فلاي شام” السورية-الإماراتية قريبًا لإنعاش قطاع الطيران السوري” 14 مايو، 2025
  • “سوريا تلغي الحجز الاحتياطي: إصلاح قانوني لاستعادة الحقوق وتحفيز الاقتصاد” 13 مايو، 2025
  • وزراء خارجية تركيا والأردن وسوريا ينتقدون التوسع الإسرائيلي في الجنوب السوري 13 مايو، 2025
  • الرئيس الأمريكي يفاجئ السوريين بأنباء سارة و دمشق ترحب 13 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري