الت المنظمة الدولية للهجرة إن أعداد النازحين منمدينة الموصل بلغت مليونا و48 ألف نازح، لا يزال كثير منهم يعيشون في مخيمات بعيدة عن مناطقهم التي دمرتها الحرب.
وأضافت المنظمة في بيان أنها وثقت هذا الرقم خلال الفترة الممتدة من منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي وحتى 13 يوليو/تموز الجاري، التي شهدت عملية عسكرية واسعة للقوات العراقية بدعم من التحالف الدولي، وانتهت الثلاثاء الماضي بإعلان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي رسميا استعادة المدينة من تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضافت المنظمة أن مئتي ألف نازح عادوا إلى مناطقهم بالموصل، في حين لا يزال 825 ألفا آخرون في عداد النازحين. يذكر أن مدينة الموصل كانت تضم نحو مليوني نسمة حين استولى عليها تنظيم الدولة في يونيو/حزيران 2014.
وكانت القوات العراقية تمكنت مطلع العام الحالي من استعادة القسم الشرقي من مدينة الموصل، مما سمح بعودة آلاف النازحين، في حين أن الدمار الواسع في القسم الغربي، خاصة في المدينة القديمة، سيعيق عودة الأهالي في المستقبل القريب، وتُقدر كلفة إعادة إعمار الموصل بمليار دولار.
ويقيم عشرات آلاف النازحين من الموصل والبلدات القريبة منها في مخيمات، أكبرها في مناطق الخازر وحمام العليل والقيارة، فضلا عن المخيمات الموجودة في إقليم كردستان.
ووفق بيان المنظمة الدولية للهجرة، فإن أعداد النازحين الفارين من مناطقهم بسبب الحرب ضد تنظيم الدولة منذ عام 2014 بلغ ثلاثة ملايين و351 ألف نازح.
يشار إلى أن العمليات العسكرية السابقة في محافظات الأنبار وصلاح الدين وديالى تسببت بدروها في نزوح عشرات آلاف العراقيين.
وأضافت المنظمة في بيان أنها وثقت هذا الرقم خلال الفترة الممتدة من منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي وحتى 13 يوليو/تموز الجاري، التي شهدت عملية عسكرية واسعة للقوات العراقية بدعم من التحالف الدولي، وانتهت الثلاثاء الماضي بإعلان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي رسميا استعادة المدينة من تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضافت المنظمة أن مئتي ألف نازح عادوا إلى مناطقهم بالموصل، في حين لا يزال 825 ألفا آخرون في عداد النازحين. يذكر أن مدينة الموصل كانت تضم نحو مليوني نسمة حين استولى عليها تنظيم الدولة في يونيو/حزيران 2014.
وكانت القوات العراقية تمكنت مطلع العام الحالي من استعادة القسم الشرقي من مدينة الموصل، مما سمح بعودة آلاف النازحين، في حين أن الدمار الواسع في القسم الغربي، خاصة في المدينة القديمة، سيعيق عودة الأهالي في المستقبل القريب، وتُقدر كلفة إعادة إعمار الموصل بمليار دولار.
ويقيم عشرات آلاف النازحين من الموصل والبلدات القريبة منها في مخيمات، أكبرها في مناطق الخازر وحمام العليل والقيارة، فضلا عن المخيمات الموجودة في إقليم كردستان.
ووفق بيان المنظمة الدولية للهجرة، فإن أعداد النازحين الفارين من مناطقهم بسبب الحرب ضد تنظيم الدولة منذ عام 2014 بلغ ثلاثة ملايين و351 ألف نازح.
يشار إلى أن العمليات العسكرية السابقة في محافظات الأنبار وصلاح الدين وديالى تسببت بدروها في نزوح عشرات آلاف العراقيين.