قُتل فتىً مساء أمس 8 شباط/فبراير، في معاقل سيطرة النظام بريف دمشق بانفجار مقذوفٍ من مخلفات الحرب التي دارات في المنطقة.
هل كان تدمير #مخيم_اليرموك ( #فلسطين ) مقصودا لتغيير هويته؟
وبحسب مصادر محلية، أُسعف الشاب حكمت ياسر الجبر 16 عاما في بلدة مغر المير التابعة لبلدة بيت جن بالجنوب الغربي من الغوطة الغربية، لمشفى ممدوح أباظة بالقنيطرة مفارقاً الحياة وأُصيبت والدته بشظايا، بسبب انفجار مقذوف 23 مم من مخلفات الحرب في منزلهم في البلدة.
ووصف مدير المشفى وسام الماوردي إصابة المرأة بالخطيرة, وتم تحويلها لمدينة دمشق للعلاج بسبب تعرضها للإصابة في مختلف أنحاء جسدها.
وكان شابٌ من بلدة عرى بريف السويداء وسام أكرم زين 23 عام قُتل أمس بانفجار قنبلةٍ يدويةٍ كانت بحوزته بعد أيامٍ من خروجه من السجن.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع