لقي طفل بالقرب من مدينة دركوش غرب محافظة إدلب اليوم الجمعة 12 شباط/فبراير، مصرعه بعد قنصه من قبل قوات الجندرمة التركية.
هل كان تدمير #مخيم_اليرموك ( #فلسطين ) مقصودا لتغيير هويته؟
أفاد مراسلنا في دركوش أن الطفل “يزن حج باكير” ذو الأحد عشر عاماً قتل خلال تواجده بمزرعته لتقليم الأشجار مع جده في قرية ” العدنانية فرجين ” قرب الحدود السورية التركية في منطقة دركوش شمال غرب إدلب.
عمل جد الطفل يزن ووالدته على إسعافه إلى مستشفى “القنية” بالقرب من مدينة دركوش، ليلقى حتفه هناك، بعد استقرار الرصاصة في قلبه بعدما دخلت من ظهره.
يذكر أن حالات عديدة مشابهة يتعرض لها السوريين على الحدود السورية التركية، وتسببت بمقتل العشرات.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع