• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

ما بعد حلب

8 يناير، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لن يُفضي انتهاء القتال في حلب إلى إنهاء الحرب السورية، رغم الاتفاق مؤخرا على وقف إطلاق النار في عموم البلاد. ولن يخفف أيضا من معاناة سكان المدينة الذين نزح قسم كبير منهم.

ولكن حصار حلب من الممكن أنه يحجز لسوريا مكانا في التاريخ باعتبارها “مشكلة أخرى من الجحيم”، على سبيل الاقتباس من عبارة وزير الخارجية الأميركي السابق وارين كريستوفر.

فمثله كمثل الصراعات الجهنمية الأخيرة، كذلك الذي جرى في البوسنة والهرسك (والذي كان كريستوفر يشير إليه) ورواندا، سوف يؤكد المؤرخون في المستقبل على مظهر حاسم من مظاهر الصراع في سوريا: الإخفاقات الدبلوماسية المذهلة التي مكنته من التصاعد.

تبدأ الدبلوماسية الجيدة بالتحليل العميق لمصالح الدولة التي يدور فيها الصراع ومصالح القوى الخارجية المعنية ويستلزم هذا إجراء تقييم دقيق للكيفية التي قد تؤثر بها ملاحقة هذه المصالح على النظام الإقليمي والدولي، ويبحث هذا التحليل عن الطرق الكفيلة بتعزيز قدرة القوى الإقليمية والدولية على المساعدة في حل المشاكل.

وطوال هذه العملية، ينبغي للقيم المشتركة عالميا والمعززة بشكل مستمر -والتي تشكل أهمية حاسمة في حمل القوى المختلفة على العمل معا لحل المشكلات والتحديات- أن توفر بوصلة أخلاقية وأرضية مشتركة للعمل. ويتلخص المفتاح إلى تحقيق هذه الغاية في ضمان عدم تحول هذه القيم إلى أسلحة يستخدمها طرف واحد ضد آخر، على النحو الذي يؤدي إلى تفاقم التوترات وتقويض الحلول.

ولنتأمل هنا حرب البوسنة في تسعينيات القرن العشرين، التي اندلعت نتيجة لأعمال لم تنجز منذ تفكك الإمبراطوريتين النمساوية والعثمانية وإنشاء الدول القومية في أوائل القرن نفسه.

فقد اندلع الصراع في أعقاب انتهاء الحرب الباردة مباشرة، في لحظة انهارت فيها مجموعة من المبادئ الدولية المنظمة وكانت مجموعة أخرى جديدة لم تنشأ بعد. ونتيجة لهذا جزئيا، اتسم الصراع بمذابح واسعة النطاق بين المدنيين، فضلا عن انتهاكات لحقوق الإنسان.

ولكن -وكاختبار للنظام العالمي الجديد- انتهت الحرب البوسنية إلى تحفيز التغيير في البنية المؤسسية للمجتمع الدولي (بما في ذلك إنشاء محاكم جرائم الحرب).

فهل يتمكن النظام الوليد الناشئ بعد الحرب الباردة من التعامل مع المشاكل غير المنجزة المرتبطة بالاتحاد السوفياتي السابق؟ وهل يتولى حلف شمال الأطلسي أدوارا ومهام جديدة؟ وهل يتمكن الغرب من العمل مع المؤسسة الروسية الجديدة؟ وهل تصمد العلاقات عبر الأطلسية في مواجهة العاصفة؟

جاء الرد على كل هذه التساؤلات بالإيجاب. نتيجة لهذا ورغم أن المنطقة لا تزال تعاني من مشاكل خطيرة؛ ظلت أبواب الجحيم مغلقة كما حدث في رواندا. ولكن بعد مرور عشرين سنة فقط، يبدو أن الذاكرة الجمعية للعالم أخفقت فيما يتصل بكيفية تعزيز التعاون.

من المؤكد أن الطريق إلى السلام في سوريا لم يكن واضحا قَط. فالرئيس بشار الأسد -الذي تسيطر قواته الآن على مدينة حلب بالكامل للمرة الأولى منذ عام 2012- دكتاتور وحشي يشن حربا ضد شعبه، بما في ذلك المدنيون، ناهيك عن استخدام الأسلحة الكيميائية. وكان مفهوما إغراءُ السعي إلى تغيير النظام، وهو الهدف الذي تتبناه الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية.

ولكن في استعراض للدبلوماسية التي تفتقر إلى الكفاءة إلى حد مذهل، شرعت الولايات المتحدة في ملاحقة ذلك الهدف من دون بذل أي جهد جاد لحشد الدعم الدولي، أو حتى الوقوف على أي آراء أو مصالح أخرى.

ومن الواضح أن هناك العديد من الآراء والمصالح (المتضاربة غالبا)؛ فمن المعروف أن سوريا تحتل موقعا إستراتيجياً على البحر الأبيض المتوسط، وتشترك في الحدود مع إسرائيل والأردن وتركيا والعراق، ومثلها كمثل العراق تضم سوريا أقلية كردية حرونة. وهي ليست دولة من النوع الذي قد لا تبالي به القوى الدولية والإقليمية. في واقع الأمر، عندما دعت القوى الغربية إلى تغيير النظام اعترضت على ذلك قوى أخرى، بما فيها إيران وروسيا والمصالح الشيعية في لبنان المجاور.

ورغم ذلك، استمرت الولايات المتحدة في ملاحقة أجندتها الرديئة الصياغة، فورّدت الأسلحة لمقاتلين غير معروفين تقريبا على الأرض قبل أن تدقق في هوياتهم وانتماءاتهم. وقد أعطى هذا حلفاء نظام الأسد كل المبررات التي يحتاجون إليها لتوريد الأسلحة هم أيضا.

زعم مراقبون أن الأسد ما كان ليجد الوقت الكافي لحشد الدعم والتشبث بالسلطة لو كانت الولايات المتحدة قدمت المزيد من الأسلحة بسرعة كبرى. ولكن هؤلاء يُغفِلون الأهمية الإستراتيجية التي تتمتع بها سوريا في نظر العديد من القوى الخارجية، فضلا عن تشرذم المقاتلين الذين يعتمدون على الولايات المتحدة وعدم القدرة على التنبؤ بتصرفاتهم.

كان الخطأ الحقيقي الذي ارتكبته أميركا الفشل في إشراك جميع الأطراف، بما في ذلك الأسد والمعارضة السُنّية التي اعتبرتها طائفية (على النقيض من ذلك، تحدثت الولايات المتحدة خلال الحرب البوسنية مع حاكم يوغوسلافيا الدنيء سلوبودان ميلوسوفيتش)، وبهذا النهج -الذي اتسم بضيق الأفق المنعكس في الافتقار إلى أي رؤية تفصيلية لمرحلة ما بعد الحرب في سوريا- سلمت الولايات المتحدة مقاليد الدبلوماسية لروسيا فعليا.

الآن تلعب الولايات المتحدة في الأساس دورا تحريضيا، فلا تقدم إلا ما يزيد قليلا على مظاهر الغضب الأخلاقي والمرجعيات المبتذلة لعمليةجنيف التي وُلِدَت ميتة.

ففي الرد على المجزرة في حلب، اكتفت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سامانثا باور بمساءلة حليف الأسد الروسي: “ألا تشعر بالخجل حقا؟”. وفي الوقت نفسه، يحتدم الصراع ويخلف آثارا جانبية شديدة على حلفاء الولايات المتحدة مثل الاتحاد الأوروبي.

أما روسيا فهي أيضا تلاحق نسخة من الدبلوماسية تفتقر تماما إلى أي قدر من الشمولية؛ فهي تعمل مع تركيا (الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي والتي تبدو على نحو متزايد وكأنها تائهة في البحر) لجمع أطراف المعارضة السورية وممثلي حكومة الأسد بكزاخستان لخوض سلسلة جديدة من المحادثات، وهو الجهد الذي بات ممكنا بفضل وقف إطلاق النار الذي تضمنه روسيا وتركيا، وسوف تكون إيران حاضرة. ولكن أين الدول العربية السُنّية؟ والأهم من ذلك.. أين الولايات المتحدة؟

كثيرا ما يلاحظ المراقبون أن الولايات المتحدة تستغني عن السياسة الخارجية كل أربع سنوات، ولكن يبدو أنها بدأت النوبة مبكرة هذه المرة.

المصدر : بروجيكت سينديكيت

Previous Post

أردوغان يؤكد منح الجنسية التركية للاجئين سوريين «من أصحاب الكفاءات»

Next Post

مجزرة ترتكبها قوات النظام جراء قصف على ريف حلب الشرقي

المقالات ذات الصلة

الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران
أخبار

الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران

20 يونيو، 2025
عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة
أخبار

عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة

20 يونيو، 2025
هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا

19 يونيو، 2025
“نبني جيشا بعقيدة وطنية لحماية الشعب”
أخبار

وزارة الدفاع السورية تبحث البنية التنظيمية والهويات العسكرية

19 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

تأسيس مجلس اقتصادي مشترك سوري – ألماني

18 يونيو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

18 يونيو، 2025
Next Post

مجزرة ترتكبها قوات النظام جراء قصف على ريف حلب الشرقي

معهد واشنطن: هذه خطة "الممر الشيعي" وخلاف إيران وروسيا

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران 20 يونيو، 2025
  • عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة 20 يونيو، 2025
  • مصرف سورية المركزي ينفذ أول تحويل عبر نظام “سويفت” منذ 14 عامًا 19 يونيو، 2025
  • هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية 19 يونيو، 2025
  • حصاد اليوم السادس من المواجهات المباشرة بين إسرائيل وإيران والتطورات الراهنة 19 يونيو، 2025
  • يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا 19 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري