• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يوليو 18, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

لهذه الأسباب يخسر الأسد

9 مايو، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

 

بعد حوالي عامين من الموقف الدفاعي, يحقق المتمردون السوريون مكاسب هامة شمال البلاد. خلال ستة أسابيع, سيطر تحالف من المتمردين على مدينة إدلب وحقق سلسلة من الانتصارات الرئيسة في أماكن أخرى في المحافظة. في مواجهة المعارضة, يبدو الجيش السوري والميليشيات الداعمة له في أضعف موقف لهم منذ بداية 2013.
ومع أن الكثير من المراقبين يشيرون إلى أن ما يجري ما هو إلا بداية النهاية لنظام الرئيس بشار الأسد, إلا أنه لا زال أمامنا طريق طويل لذلك. في الواقع, رد النظام على هذه الخسائر في الشمال بشن المئات من الضربات الجوية والبراميل المتفجرة وهجمات بغاز الكلور في ريف إدلب وحماة, وحلب. هجمات النظام البرية شنت في شرق دمشق وفي مناطق من حمص وفي الجبال المحيطة بالزبداني قرب الحدود اللبنانية. في هذه الأثناء, يبدو أن هجوم حزب الله في جبال القلمون أصبح وشيكا.
ما الذي يحدث في سوريا إذا ؟ تميل كفة الأحداث الأخيرة من الناحية المعنوية لصالح المعارضة: الخسائر في إدلب ومحافظة درعا الجنوبية وضعت ضغطا كبيرا على الأسد, الذي أصبح نقص العامل البشري لديه يتضح يوما بعد يوم. الإحباط والسخط وحالات الاحتجاج تزداد في أكثر المناطق الداعمة للأسد على الساحل السوري – والتي تقع بعضها حاليا تحت الهجوم المباشر. كما أن حزب الله متمدد بصورة كبيرة إضافة إلى أن القوات الإيرانية بدأت بالانسحاب إلى مناطق تبدو أكثر أهمية لبقاء النظام في سوريا.
لم يعد النظام قادرا عسكريا على شن أي هجوم معاكس ناجح خارج المناطق الأكثر قيمة, ويبدو أن الدفاع ضد الهجمات القوية أمر مشكوك فيه. ودبلوماسيا يبدو النظام أكثر ضعفا, ويبدو أن روسيا لم تعد متشبثة ببقاء نظام الأسد على المدى الطويل وهي منفتحة الآن على فكرة الترتيب لمرحلة انتقالية من شأنها ضمان الحفاظ على أفضل الفرص لتحقيق الاستقرار في مرحلة ما بعد الأسد. في هذه الأثناء, فإن تقارب إيران الظاهر مع الولايات المتحدة ودخولها المتوقع في محادثات جنيف التي تجري تحت ترتيب من المبعوث الدولي الخاص ستافان دي مستورا ربما تفتح الباب, على الأقل, لنقاش حل تفاوضي في سوريا.
في كل الأحوال, من غير المرجح أن تنجح الدبلوماسية في فتح طريق لحل الصراع في سوريا. حتى مع وجود حديث كبير حول إجراء المجتمع الدولي محادثات خلف الأبواب المغلقة حول القيام بمبادرة دبلوماسية واسعة حيال سوريا, ويبقى الضغط العسكري داخل سوريا هو من سوف يحدد ما إذا كان لمثل هذه المبادرة أي حظ من النجاح.
انتصارات المعارضة الأخيرة في إدلب تكشف عن تخطيط استراتيجي أبعد بكثير مما كان عليه الأمر في السابق. نجاح المتمردين الأخير في إدلب كان نتاج استراتيجية عمل عليها منذ  ثمانية أشهر للسيطرة التامة على المحافظة, وتحويلها إلى منطقة قوية للمعارضة.
الهجوم في مدينة إدلب على سبيل المثال, بدأ في 24 مارس – ولكن تم التخطيط له منذ شتاء 2014, وكان مرتبطا ارتباطا وثيقا بالهجوم الناجح للسيطرة على وادي الضيف ومعسكري الحميدية العسكري خارج مدينة معرة النعمان في منتصف ديسمبر 2014. بعد السيطرة على مدينة إدلب, شن المتمردون هجوما كاسحا على مدينة جسر الشغور غرب إدلب, ما وضع قوات المعارضة على بعد قريب جدا من محافظة اللاذقية, و انتشرت قوات من مدينة إدلب في مواقع للنظام في معسكر المسطومة والقرميد وأريحا.
بالنظر إلى التعقيد الكبير للتمرد شمال سوريا, فإن انتصارات المتمردين في إدلب تمثل إنجازا رائعا. ولكن التخطيط لوحده لا يضمن تحقيق الانتصارات. إضافة إلى ان العمليات وضحت حالة التسيق الكبيرة بين الفصائل المتنافسة, التي تترواح ما بين الجيش السوري الحر الذي تدعمه الولايات المتحدة, إلى الإسلاميين المعتدلين والمحافظين إلى جبهة النصرة المرتبطة بالقاعدة إلى العديد من الجماعات الجهادية المستقلة. على الرغم من أن الأمر ليس معترفا به بصورة كبيرة –وعلى الرغم من أن تغطية وسائل الإعلام أشارت إلى الانتصار في إدلب هو نتيجة لهجوم من  الجهاديين أو القاعدة- إلا أن الحقيقة على الأرض هي أن الهجوم الأخير شن من قبل جماعات تحمل أيدلوجيات مختلفة.
لعبت جماعات الجيش السوري الحر دورا محدودا في التقدم الذي حصل في مدينة إدلب نفسها, ولكنها لعبت دورا كبيرا في منع وصول تعزيزات للنظام من الوصول إلى المدينة. علاوة على ذلك, فقد كان لهم دور أكثر أهمية في السيطرة على مدينة جسر الشغور وهم يلعبون دورا نشطا في أماكن أخرى حتى هذا اليوم.
مشاركة جماعات الجيش السوري الحر, تكشف أن داعمي الفصائل غيروا أسلوبهم فيما يتعلق بالتنسيق مع الإسلاميين. أكد العديد من القادة الذين ساهموا في قيادة العمليات في إدلب لكاتب المقال بأن غرفة عمليات تقودها الولايات المتحدة في جنوب تركيا, التي تنسق تقديم الدعم الفتاك وغير الفتاك لجماعات المعارضة المعروفة لها, كان لها دور أساسي في تسهيل مشاركتهم في العملية منذ بداية إبريل وما بعد ذلك. يبدو أن غرف العمليات – إلى جانب الموجودة في الأردن, التي تغطي جنوب سوريا- زادت بصورة دراماتيكية مستوى المساعدات والمعلومات الاستخبارية للجماعات التي تم فحصها في الأسابيع الأخيرة.
في حين أن غرف العمليات متعددة الجنسيات هذه طالبت سابقا بأن على متلقي هذه المساعدات العسكرية يجب أن يوقفوا التنسيق مع جماعات مثل جبهة النصرة, إلا أن الديناميكيات التي حصلت مؤخرا في إدلب يبدو أنها أظهرت أمرا مغايرا. لم تزد شحنات السلاح إلى الجماعات التي تم فحصها, ولكن غرفة العمليات شجعت على حصول تنسيق أوثق مع الإسلاميين على خطوط الجبهة الأولى.
التفسير الأقرب لمثل هذه الخطوة هو وجود ضغط للتحالف الإقليمي الأكثر جرأة الذي تشكله كل من تركيا والسعودية وقطر. كما أن الولايات المتحدة تسعى إلى طرق جديدة لإثبات استمرار انحيازها للدول الخليجية السنية, وسط سياق أوسع لتقاربها مع إيران.
كما أن التنسيق الجديد تعزز أيضا بسبب الاعتماد على القادة في حملة إدلب. أحمد علوان ويوسف قطب وحسام أبو بكر جميعهم قادة محليون للمتمردين لعبوا دورا بارزا في السيطرة على إدلب, في هذه الأثناء, كان القائد الرئيس في جسر الشغور هو إياد شعار – وهو قائد أحرار الشام ويتمتع بهيبة قوية داخل المعارضة. ينحدر الشعار من جسر الشغور, ولكنه غادر سوريا قبل 37 عاما مع والديه مع بداية انتفاضة الإخوان المسلمين في سوريا. على الرغم من وضعه كمقاتل سابق في أفغانستان وعضو مؤسس في أحرار الشام, فقد تم الاحتفاء برجعته إلى مسقط رأسه لأول مرة منذ مغادرته بصورة واسعة من قبل أطياف المعارضة.
كما تبين أن للاتصالات المحلية قيمة توحيدية كبيرة في سوريا لحد الآن – خصوصا في المناطق التي تكون فيها هوية المحافظات قوية جدا مثل حمص وإدلب وحلب. على الرغم من أن العديد من القادة البارزين في عمليات إدلب الأخيرة كانوا إسلاميين بشكل أو بآخر, إلا أن جذورهم في مجتمعاتهم في المحافظات لم تشجع ذلك النوع من التنافس الداخلي والأيدولوجي على الظهور كما هو الحال في مناطق أخرى من البلاد. وهذا لا يعني إنكار حقيقة وجود خلافات ما بين جبهة النصرة والفرقة 13 من الجيش الحر على سبيل المثال, ولكن حقيقة أنه لم يكن لهم أي تأثير سلبي على التقدم في المناطق التي يسيطر عليها النظام تعتبر مؤشرا على أنها عامل توحيد قوي.
يبدو أن الخلافات الدولية والأيدلوجية وضعت جانبا, على الأقل مؤقتا, لصالح ضمان نجاح المعارضة السورية على أرض المعركة. علاوة على ذلك, فإن الهجوم الأخير كشف عن مستوى من النضح العسكري نادرا ما تظهره المعارضة. حقيقة أن ذلك أدى إلى مثل هذه النتائج الإيجابية وأنه زعزع ثقة النظام بقوة كان مصدرا لثقة المعارضة بصورة كبيرة. ولكن هل يمكن لذلك أن يستمر؟
على الرغم من تطور التعاون على أرض المعركة, إلا أن السوريين لا زالوا يشكون بعمق في أهداف جبهة النصرة في سوريا, ولا زالت الفصائل التي تدعمها أمريكا تتعامل بحذر مع الإسلاميين. بالطبع, الخطاب العام ليش مؤشرا دقيقا دائما على ما يجري في أرض المعركة؛ في جنوب سوريا, على سبيل المثال, فإن الفصائل التي تعهدت بالنأي بنفسها عن المتطرفين مثل جبهة النصرة في منتصف إبريل شوهدوا يتعاونون مع الجماعة بعد أيام على ذلك في درعا.
أحد العوامل الذي ساهم في توحيد جميع الأطراف لحد الآن كان التصميم على إقامة حكم مدني فعال ومستدام في الأراضي المحررة. القصف الحكومي العنيف والعشوائي والهجمات الكيمايئة المتعددة, تجعل من الأمر مستحيلا. إذا استمرت ديناميكية القمع الوحشي, فإن النتيجة المتوقعة هي أن المتطرفين سوف يستغلوا الفراغ, أو بالأحرى, القاعدة هي من سينتصر.
ولهذا السبب تحديدا سهلت تركيا علنا التعاون بين أكبر جماعتين متمردتين في سوريا, وهما أحرار الشام وجيش الإسلام. مع وجود اتفاق ضمني مع السعودية وقيادتها الجديدة, فإن جهود تركيا الكبيرة في توحيد الإسلاميين في شمال سوريا لا تهدف فقط إلى تشكيل جبهة أكثر فعالية ضد النظام, ولكن من أجل جمع القاعدة الإسلامية الواسعة في سوريا من أجل صنع حالة من التوازن ضد امتداد القاعدة المتزايد. وهذا بالتالي سوف يوفر حاجزا أكثر صلابة ضد الدولة الإسلامية, وذلك إن أتى يوم وعملت فيه على تنفيذ وعدها بالعودة إلى شمال غرب سوريا.
كل من أحرار الشام وجيش الإسلام نسقوا مع  فصائل متمردة أخرى في الأسابيع الأخيرة, في كثير من الأحيان كانت تضم وحدات أقل محافظة من الناحية الدينية. مؤخرا, انتشرت شائعات مفادها بأن فيلق الشام القريب من الإخوان المسلمين سوف يندمج قريبا مع أحرار الشام, على الرغم من أن قيادة فيلق الشام نفت مثل هذه التقارير. في حين أن اندماج جيش الإسلام مع أحرار الشام لا زال أمرا مستبعدا, إلا أن قواتهم مجتمعة تشكل على الأقل 40000 مقاتل – وهناك تقديرات أخرى تشير إلى أن العدد ربما يصل إلى 70000 مقاتل.
كما تبدو الأمور اليوم, فإن تصاعد دعم الولايات المتحدة والسعودية لفصائل الجيش الحر والمساعدات التي تقدمها كل من تركيا وقطر للإسلاميين يبدو أنها مكملة لبعضها البعض, بعيدا عن التنافس الذي كان يجري في الماضي. في جميع الأحوال فإن هناك الكثير من العقبات تقف في وجه هذه الاستراتيجية – ليس أقلها تصرفات جبهة النصرة التي أظهرت موهبة كبيرة في إثارة الإعجاب بها ضمن صفوف المعارضة.
كما أن الدولة الإسلامية تهدد بإفساد انتصارات المعارضة الأخيرة. منذ نهاية 2014, تسللت هذه الجماعة الجهادية إلى مناطق جديدة وتعاونت مع حلفاء محليين من أجل الاستمرار في تمددها. حتى الآن, هذه الاستراتيجية – التي كانت مؤثرة جدا عندو صولها إلى سوريا بداية 2013- أدت إلى اندلاع أعمال قتالية في العديد من المناسبات, من درعا والقنيطرة في الجنوب , إلى العاصمة دمشق, وفي ريف حماة الغربي. مثل هذه السياسة التي تحفها المخاطرة تعيد انتاج وفتح الانقسامات الأيدلوجية داخل المعارضة السورية الأوسع والتي تعمل حاليا على محاولة إخفائها مؤقتا.
الديناميكيات الجديدة التي تحدث في سوريا تجعل من هذا الوقت حرجا بالنسبة للمجتمع الدولي. إحساس المتمردين الجديد بالتوحد تطور إيجابي في القتال ضد النظام – ولكن لا يوجد لحد الآن أي بديل أفضل من التعاون مع القاعدة, وبالتالي تسهيل صعود نجمها. إذا كان الغرب يريد حلا أفضل, فإن عليه أن يوسع ويكثف من مشاركته مع الجماعات السورية المتمردة وزيادة المساعدات لجماعات مقبولة أكثر. كما إنه عليه أن يقوم بالجهود الضرورية لضمان أن الأراض المحررة الجديدة في شمال سوريا سوف تؤسس لحكم تمثيلي ومدني. منع النظام من القصف العشوائي باستخدام القوة الجوية أمر هام جدا في هذا السياق.
بسبب التعقيد الكبير للتمرد السوري, فإن التعامل معه بفعالية ليس بذلك الأمر السهل دون وجود مخاطر. على كل حال, التعامل معه بشكل متقطع وبيد واحدة خلف الظهر بكل تأكيد هو فرصة تقدمها لخصومك ليكونوا أكثر خطورة .
فورين بوليسي 5\5\2015
ترجمة : قسم الترجمة في مركز الشرق العربي
Previous Post

الثوار يتصدون لمحاولة قوات الأسد التقدم بإتجاه تلة خطاب شرق مدينة جسر الشغور بريف إدلب

Next Post

مقتل 9 عناصر من حزب الله في القلمون

المقالات ذات الصلة

بيان عربي تركي مشترك يدعم وحدة سوريا ويؤكد ضرورة تنفيذ اتفاق السويداء
أخبار

بيان عربي تركي مشترك يدعم وحدة سوريا ويؤكد ضرورة تنفيذ اتفاق السويداء

17 يوليو، 2025
ولي العهد السعودي يجري اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الشرع ويؤكد دعمه لسوريا
أخبار

ولي العهد السعودي يجري اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الشرع ويؤكد دعمه لسوريا

17 يوليو، 2025
أردوغان يبحث مع الرئيس الشرع تطورات الأوضاع في سوريا ويؤكد رفض الهجمات الإسرائيلية
أخبار

أردوغان يبحث مع الرئيس الشرع تطورات الأوضاع في سوريا ويؤكد رفض الهجمات الإسرائيلية

17 يوليو، 2025
الشرع : الدولة السورية هي دولة الجميع .. نؤكد الحفاظ على وحدة البلاد و سلامة أهلها
أخبار

الشرع : الدولة السورية هي دولة الجميع .. نؤكد الحفاظ على وحدة البلاد و سلامة أهلها

17 يوليو، 2025
غارات إسرائيلية تستهدف قلب العاصمة دمشق
أخبار

الطيران الإسرائيلي يستهدف هيئة الأركان العامة في دمشق

16 يوليو، 2025
تطورات خطيرة في السويداء.. اشتباكات دامية وتدخل أمني واسع
أخبار

استمرار الاشتباكات في السويداء وسط حركة نزوح كبيرة للأهالي من المدينة

16 يوليو، 2025
Next Post

مقتل 9 عناصر من حزب الله في القلمون

5 شهداء جراء إلقاء برميل متفجر قرب مستودعات الكهرباء في خان العسل بريف حلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بيان عربي تركي مشترك يدعم وحدة سوريا ويؤكد ضرورة تنفيذ اتفاق السويداء 17 يوليو، 2025
  • ولي العهد السعودي يجري اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الشرع ويؤكد دعمه لسوريا 17 يوليو، 2025
  • أردوغان يبحث مع الرئيس الشرع تطورات الأوضاع في سوريا ويؤكد رفض الهجمات الإسرائيلية 17 يوليو، 2025
  • الشرع : الدولة السورية هي دولة الجميع .. نؤكد الحفاظ على وحدة البلاد و سلامة أهلها 17 يوليو، 2025
  • الطيران الإسرائيلي يستهدف هيئة الأركان العامة في دمشق 16 يوليو، 2025
  • استمرار الاشتباكات في السويداء وسط حركة نزوح كبيرة للأهالي من المدينة 16 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري