استغلال النظام الإيراني وقوات الحرس دماء الشعب الفلسطيني وما يجري في غزة وزعم انتصار قوات الحرس للنظام الإيراني على حساب دماء أطفال ونساء غزة.
أعلن الناطق الرسمي باسم قوات الحرس لنظام الملالي بأن عملية حرب غزة كانت انتقامًا لاغتيال قاسم سليماني قائد قوة القدس الإرهابية الذي كان قاتل أطفال شعوب المنطقة في سورية والعراق واليمن ولبنان.
قال الحرسي رمضان شريف – المتحدث باسم قوات حرس النظام الإيراني في المؤتمر الصحفي بخصوص اغتيال رضي موسوي: اليوم كانت عملية طوفان الأقصى إحدى عمليات الانتقام لاغتيال الجنرال سليماني على يد الأمريكان والصهاينة، وإذا أراد أحد أن يقول ما هو الانتقام من الصهاينة والأمريكيين، فواحد منه كان طوفان الأقصى.
وأردف قائلًا: أعلنا هنا تكريمنا وتعظيمنا للعزيز الجنرال سليماني، وما زال هذا المسار مستمرًّا، الطريق الذي يسعى إلى تحقيق الأمن لشعب بلادنا العزيز وإرساء مُثُل الثورة العظيمة لوطننا الحبيب، ولايزال هذا الطريق والعملية والنضال ضد أعداء وطننا و أمنه واستقلاله وحريته مستمرًّا وهو طريق مستمر منذ بداية الثورة ودائمًا من فخر الحرس الثوري الإسلامي هو حماية الثورة ومنجزاتها وسلامة الشعب، وكان ذلك عزيزًا علينا.
أبلغها المرشد الأعلى للثورة الإسلامية إلى الحرس الثوري الإيراني و تدار من قبل هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة والأمانة العامة للمجلس الأعلى للأمن القومي للبلاد، ويواصل الحرس الثوري الإيراني أداء واجباته بمنطقه الخاص، وهو منطق محسوب للغاية. وفي هذا الصدد، ليس لدينا أي خصوصية والحقيقة أن هذا الشهيد العزيز النبيل كانت له تجربة جيدة جدًّا في عملية الإعداد والتجهيز.
وأكد شريف: إن تمكين جبهة المقاومة له أبعاد مختلفة، من التدريب ونقل الخبرة والتصميم في مختلف المجالات، وهو ما يقوم به عادة قادة عظماء مثل الشهيد الحبيب سليماني نفسه، بالإضافة إلى التمكين اللوجستي لجبهة المقاومة، وهو ما نقوم به جميعًا. نشهد اليوم، والتي قطعت شوطًا كبيرًا عن السنوات الماضية، وفيما يتعلق بالمعدات العسكرية التي يملكها أبناء الأمة الفلسطينية اليوم، فإن بعضها يعود إلى جهود الشهيد رضي المتواصلة في نقل الخبرة والتكنولوجيا، و ورغم أنهم قاموا بتوطين هذه التكنولوجيا واليوم الحمد لله يعتمدون على أنفسهم، لكن في بداية هذا التمكين بالتأكيد لم يخل من الجهود المتواصلة لهذا العزيز.
وتابع المتحدث باسم قوات الحرس: اليوم كانت عملية طوفان الأقصى إحدى عمليات الانتقام لاغتيال العزيز الجنرال سليماني على يد الأمريكان والصهاينة، وإذا أراد أحد أن يقول ما هو الانتقام من الصهاينة والأمريكيين، فواحد منه كان طوفان الأقصى، وهو ما صرح به إسماعيل هنية، الذي وصف في مراسم تشييع الشهيد سليماني بأنه هو شهيد القدس، وبتأكيد متكرر اليوم، أبناء فلسطين في جبهة المقاومة والمصممين الفلسطينيين الأعزاء والمستمرين في عملية طوفان الأقصى أنفسهم يقولون إن هذا كان أحد عمليات الانتقام التي قام بها أبناء جبهة المقاومة من الأمريكان والصهاينة لاغتيال الشهيد سليماني، وطبعًا يستمر الانتقام في أماكن مختلفة وفي أوقات مختلفة ولن يسلم الصهاينة من هذا الانتقام أبدًا.
وأردف شريف قائلًا: ونظرًا لمعرفته التفصيلية بالمكان، فإن الحرس الثوري الإيراني يتصرف بطريقة تنتقم ولا تعطي عذرًا للصهاينة.
Simply desire to say your article is as surprising The clearness in your post is simply excellent and i could assume you are an expert on this subject Fine with your permission let me to grab your feed to keep up to date with forthcoming post Thanks a million and please carry on the gratifying work
Attractive section of content I just stumbled upon your blog and in accession capital to assert that I get actually enjoyed account your blog posts Anyway I will be subscribing to your augment and even I achievement you access consistently fast