• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, سبتمبر 14, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

قمة إسطنبول الرباعية وتربيع الدائرة

1 نوفمبر، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

بكر صدقي (القدس العربي)

كان الغياب الأمريكي عن القمة الرباعية التي استضافها الرئيس التركي رجب أردوغان، في إسطنبول، هو العلامة الأبرز في الحدث. ليس فقط لأنها القوة العظمى الوحيدة في العالم، ولا يمكن اتخاذ قرارات كبرى، كمصير سوريا مثلاً، بدون مشاركتها وموافقتها، بل كذلك لأنها تحتل، عملياً، أكثر من 20٪ من مساحة الأراضي السورية، ولديها عشرات القواعد والمطارات العسكرية، إضافة إلى وجود قوات برية حليفة لها، قوات سوريا الديموقراطية.
والحال أن القمة هذه ما كان لها أن تعقد في إسطنبول، أصلاً، لو أرادت واشنطن المشاركة، في ظل تضارب الأجندات المعلن بينها وبين أنقرة. من جهة أخرى، أراد القادة الأربعة المشاركون في قمة إسطنبول أن يقنعوا العالم، كل بدوافعه الخاصة به، أن اجتماعاً للبحث في مصير سوريا هو أمر ممكن بدون مشاركة أو تشويش أمريكيين، نظراً لما يعانونه جميعاً في التأقلم مع شخص متقلب المزاج كدونالد ترامب متربعاً في البيت الأبيض. هل نجحوا في هذا الإقناع؟ قراءة البيان الختامي وتصريحات القادة في المؤتمر الصحافي المشترك تجيب بالنفي. ولكن الصورة بذاتها مهمة. صورة اجتماع كبير، يجمع معاً ممثلين من مسار آستانة الثلاثي والمجموعة المصغرة السداسية، الجهتان المعنيتان بالموضوع السوري، في غياب واشنطن. كأن القادة الأربعة، والجهات التي يمثلونها، قد رددوا شعار باراك أوباما الانتخابي: (نعم، نستطيع!).
ولكن هذا كل شيء! تضارب أجندات الدول الأربعة الممثلة في القمة، أو تباينها، كان واضحاً في البيان الختامي الذي يشبه، إلى حد كبير، بيانات القمم العربية التي اشتهرت بإرضاء كل المشاركين، بحذف جملة في مسودة البيان هنا، أو إضافة جملتين هناك، أو تعديل عبارة هنالك. بحيث يحصل الجميع على ما يريدون على مستوى الكلام المكتوب، كتسجيل موقف، ثم ينفض الاجتماع ليتابع كل نظام سياسته المعتادة كأن شيئاً لم يحدث.
ففي الأمور الأساسية ظل بوتين متمسكاً بمواقفه، فلم يمنح شركاءه في القمة وعداً قاطعاً بعدم الهجوم على إدلب، متوعداً بالرد على ما وصفه بـ«استفزازات المتشددين» في الوقت الذي لم يشهد الميدان فيه غير استفزازات كبيرة من النظام الكيماوي الذي ارتفعت وتيرة هجماته، في الأسابيع الماضية، على المنطقة منزوعة السلاح وجوارها. إضافة إلى مطالبته تركيا بالإسراع في نزع السلاح الثقيل من الفصائل في إدلب، في حين أن ذلك قد تم إلى حد كبير. أما بالنسبة لموضوع اللجنة الدستورية الذي رحَّله البيان الختامي من نهاية تشرين الثاني إلى نهاية العام، فقد «صارح» بوتين شركاءه في القمة بصعوبة إقناع «الحكومة السورية» في موضوع «يمس سيادتها» مكرراً بذلك كلام وليد المعلم بخصوص اللجنة الدستورية، أي مطالبة النظام بثلثي اللجنة ورئاستها، الأمر الذي كان موضوع شكوى المبعوث الأممي ديمستورا.

وهكذا جاءت مواضيع كالتشديد على المضي في الحل السياسي، أو المحافظة على وقف إطلاق النار، أو تهيئة الشروط الميدانية لعودة اللاجئين إلى ديارهم وغيرها، من موجبات الكلام الإنشائي الذي لا بد من حشو البيانات الختامية به. وفي حين تم إرضاء تركيا بالتأكيد على وحدة الأراضي السورية، وإضافة عبارة «كل التنظيمات الإرهابية» إلى محاربة داعش والنصرة والمنظمات المرتبطة بالقاعدة، مما شملتها قائمة مجلس الأمن للمنظمات الإرهابية، كان نصيب ألمانيا وفرنسا ذكر البيان لمرجعية القرار 2254 للحل السياسي، وإن كان ذلك بصورة ملتبسة، جنباً إلى جنب الحديث عن أهمية مسار آستانة ـ سوتشي، والتنويه بالإنجاز الروسي ـ التركي للهدنة في إدلب.
من مفارقات هذه القمة الرباعية أن ممثلَيْ الاتحاد الأوروبي فيها، ألمانيا وفرنسا، كانا الطرف الأضعف أمام بوتين وأردوغان اللذين يحتفظان بوجود عسكري مباشر على الأراضي السورية، مقابل وجود رمزي للدولتين الأوروبيتين. وفي حين كانت أنجيلا ميركل «أم الصبي» في موضوع اللاجئين، كما في التنكب المحتمل للقسم الأكبر من أعباء إعادة الإعمار التي تطالب بها روسيا بإلحاح، كان الحضور الفرنسي أقل طموحاً، وهو المقتصر على وجود عسكري رمزي في منبج، وضجيج إعلامي حول دور سياسي لا يستند إلى أساس متين سوى رغبة ماكرون في الظهور بمظهر من يفعل شيئاً.
أما الرئيس التركي أردوغان فقد نجح في تقديم نفسه إلى الرأي العام الداخلي بوصفه عقدة الربط بين «آستانة» و«المجموعة المصغرة» كما بين أوروبا وروسيا، عشية احتفال تركيا بالذكرى السنوية الخامسة والتسعين لتأسيس الجمهورية التركية، موعد افتتاح «مطار إسطنبول» الأكبر في العالم. ففي الحسابات السياسية الداخلية، لهذه القمة قيمة معنوية كبيرة في وقت تستعد فيه الأحزاب السياسية لخوض الانتخابات البلدية في آذار 2019. غير أن المواجع التركية ليست مع أوروبا أساساً، بل مع الولايات المتحدة، الغائبة ـ الحاضرة في قمة إسطنبول. وإذا كان غيابها مريحاً لبوتين وأردوغان، فإن حضورها كهاجس يكاد يفرغ إنجاز إسطنبول من مضمونه، وبخاصة في وقت تنشط فيه الدبلوماسية الأمريكية في الملف السوري بسياسة «جديدة» وأكثر تدخلية على ما أعلن الممثل الخاص جيفري. صحيح أن إطلاق سراح القس برونسون، قد أذاب بعض الجليد المتراكم بين واشنطن وأنقرة، لكن ما تحت الجليد يبقى أهم بالنسبة لتركيا: تحالف الأمريكيين مع وحدات حماية الشعب الكردية، وبقائهم شرقي نهر الفرات حتى إشعار آخر.
أما الغياب الإيراني عن قمة إسطنبول، فلم يكن بأهمية الغياب الأمريكي، على رغم تدخلها المكثف في الصراع السوري، عبر الميليشيات الشيعية التابعة لها. فلم يكن لحضورها أن يقدم لها شيئاً في محنتها، بل كان من شأنه أن يلغم القمة من حيث استثارة غضب ترامب، وهو ما لا يريده المجتمعون الأربعة.
القمة التي قد تناسب متطلبات طهران وطموحاتها هي تلك التي يمكن أن تعقد في مكان آخر، وبمشاركة مختلفة، مثلاً: إسرائيل والولايات المتحدة وروسيا. وربما كانت زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو إلى سلطنة عمان، في جانب منها، تعويضاً لإيران عن غيابها عن قمة إسطنبول.

نقلاً عن:القدس العربي

Previous Post

لماذا تعطلت هواتف آيفون بمنشأة طبية أميركية؟

Next Post

جريحان مدنيان في ريف إدلب

المقالات ذات الصلة

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة
أخبار

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة

10 سبتمبر، 2025
الأمم المتحدة تدعو لزيادة الدعم العاجل لمواجهة الأزمة الإنسانية في السويداء ومناطق النزوح
أخبار

الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره

10 سبتمبر، 2025
الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية
أخبار

الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية

9 سبتمبر، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي

9 سبتمبر، 2025
السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص
أخبار

تزايد عودة اللاجئين السوريين من ألمانيا وسط استمرار طلبات اللجوء

9 سبتمبر، 2025
سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة
أخبار

سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة

9 سبتمبر، 2025
Next Post

جريحان مدنيان في ريف إدلب

خاشقجي: شعلة تقاوم الرياح

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • آلاف السوريون يتقدمون للترشح لانتخابات مجلس الشعب في ظل آليات جديدة للهيئات الناخبة 14 سبتمبر، 2025
  • صحفيو غزة يوثقون الإبادة بدمائهم 12 سبتمبر، 2025
  • حادث مأساوي يسرق حياة “جودي” ويترك “أحمد” مكسور القلب 12 سبتمبر، 2025
  • توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة 10 سبتمبر، 2025
  • الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره 10 سبتمبر، 2025
  • الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية 9 سبتمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري