• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

فلسطين في زمننا العربي

19 مايو، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

ميشيل كيلو – العربي الجديد

لست من الذين انطلت عليهم يوما أكذوبة “النظام العربي” حول فلسطين التي زعمت أنها “قضيته المركزية”؛ ولم يصدّقها غير سذج العامة من العرب وبهاليلهم.
لو كانت فلسطين حقا “قضية العرب المركزية”، لتمحورت علاقاتهم ومواقفهم ومصالحهم حولها، ولتمت رؤية كل شأن من شؤونهم، وعلاقة من علاقاتهم الداخلية والخارجية، بدلالتها، ولما تعاملوا معها خلال نيف وقرن باعتبارها مشكلة ثقيلة الوطأة فرضت نفسها عليهم، لا بد من إبقائها برانية بالنسبة لنظمهم، وإبقاء شعب فلسطين غريبا عن شعوبها، كي لا يدسّ الفلسطينيون أنوفهم في شؤونها، ويتحولوا إلى صاعقٍ يفجّر ما في أوضاعها من ديناميت سياسي واجتماعي.
بما أن فلسطين لم تكن يوما “قضية العرب المركزية”، فقد رأت نظمهم فيها قبل عام 1948 مصدر خطر يتحدّى قدراتها، وتفاعلت معها بالحد الأدنى من الالتزام، وسط صراخ “قومي” يصم الآذان، وتحاشت الانخراط الجدّي في معركتها، لاعتقادها أن عائده السياسي سيكون كارثيا عليها، وأن من الأسلم تحاشيه بجعل الصراع على فلسطين مسألة تخصّ شعبها وحده، فإن حدث واضطروا لخوضها، فليكن همهم إبقاء دورهم فيها محدودا. وهكذا كان، فقد همش العرب دورهم الفلسطيني في مؤتمر بلودان وحرب 1948، وحولوا اتفاقيات الهدنة إلى سلام أمر واقع مع إسرائيل، وصولا إلى منع فلسطينيي بلدان اللجوء من ممارسة حقهم في النضال من أجل وطنهم، انطلاقا من أراضيها، واعتبارهم مسألة أمنية لا بد أن تضبطها أجهزة القمع.
ما أن توهمت نظم العرب أنها وضعت فلسطين وقضيتها على الرف، حتى نقلتها حرب 1967 إلى داخلها، حين تفلسطنت هي نفسها من خلال اجتياح إسرائيل ما كان تحت الحكم الأردني من فلسطين، وصحراء سيناء المصرية، وأهداها حافظ الأسد الجولان عبر بيان بثته إذاعة دمشق. دخلت مفاعيل القضية الفلسطينية إلى داخل البلدان العربية، وظهرت فداحة التعامل معها بوصفها مسألةً برّانية، والاعتقاد بأن القبول بإسرائيل أمراً واقعاً أنقذ النظم العربية من المصير الفلسطيني. بيد أن النظم لم تتعلم شيئا من هزيمتها، ولذلك ركّزت جهدها على استعادة وضعها قبلها، بالثمن الذي تطلبه واشنطن وإسرائيل، وبما أن هزيمتها كانت بنيوية وراسخة، فإنها تعايشت معها، كما يفعل نظام الممانعة السوري منذ نيف ونصف قرن، ولا يجد وزراء خارجية الدول العربية ردا على مقتل وجرح آلاف الفلسطينيين في غزة غير الاستعانة ب “المجتمع الدولي” إياه الذي يستمتع منذ سبعة أعوام بذبح السوريين.
يهرب النظام العربي مرة جديدة من التزاماته تجاه فلسطين وشعوبه، ويطمر قضيتها في رغاء كلامي تافه، بينما تمتد قبضة الصهاينة عبر الحدود لتمسك بخناق “أمةٍ” غيبها حكامها حتى غدت افتراضية، قرر وزراء خارجيتها التعبير عن عجزهم عن التصدّي لإسرائيل خلال اجتماعهم في جامعة الدول العربية، بإجراء استخارة دولية بشأن ما عليهم عمله “للقضية المركزية” التي يتفرّجون منذ أسابيع على شعبها، وهو يذبح بيد جيش إسرائيل، لمجرد أنه لم يفقد ذاكرته بعد، وقرّر التظاهر على أرضه، ليذكّر بحقه في العودة إلى وطنٍ كانت “الشرعية الدولية” قد أقرّته رسميا قبل سبعين عاما، من دون أن تفعل شيئا لتطبيقه، بينما وجد الرئيس عبد الفتاح السيسي الجرأة في نفسه أخيرا على فتح معبر رفح بين مصر وقطاع غزه خلال شهر رمضان، في مقابل إغلاقة خلال الأشهر الأحد عشر الباقية من السنة، على الرغم من أنه معبر دولي يعني إغلاقه استكمال وإحكام حصار إسرائيل للقطاع وشعبه، ورفض فك هذا الحصار عنه، بما في ذلك من انصياع للعدو واستهانة بدماء وحقوق شعب عربي، وقع المواقف العربية عليه أشد إيلاما من رصاص إسرائيل القاتل!

Previous Post

وفاة ثلاثة فلسطينيين جرحوا برصاص الجيش الاسرائيلي في مواجهات الاثنين في غزة

Next Post

الاستخبارات التركية تتحرى معلومات حول احتمال تعرض أردوغان لمحاولة اغتيال بالبوسنة

المقالات ذات الصلة

جامعة دمشق تدخل التصنيف الإسلامي الدولي لأول مرة في تاريخ الجامعات السورية
أخبار

جامعة دمشق تثبت ريادتها البحثية في تصنيف “التايمز” الدولي لعام 2026

12 أكتوبر، 2025
سوريا والأردن تبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي والاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية
أخبار

سوريا والأردن تبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي والاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية

12 أكتوبر، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المركزي السوري يعدّ التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية تمهيدًا لمرحلة جديدة من التنمية وإعادة الإعمار

8 أكتوبر، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

تأسيس “جامعة الصداقة التركية السورية” في دمشق لتعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين

8 أكتوبر، 2025
مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ
أخبار

مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ

8 أكتوبر، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المصرف المركزي يستحدث مديرية جديدة لحماية المستهلك في الخدمات المالية

5 أكتوبر، 2025
Next Post

الاستخبارات التركية تتحرى معلومات حول احتمال تعرض أردوغان لمحاولة اغتيال بالبوسنة

ارتقاء سبعة من الثوار " بعملياتِ اغتيال بريف ادلب "

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • جامعة دمشق تثبت ريادتها البحثية في تصنيف “التايمز” الدولي لعام 2026 12 أكتوبر، 2025
  • سوريا والأردن تبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي والاعتراف المتبادل بالشهادات الجامعية 12 أكتوبر، 2025
  • المركزي السوري يعدّ التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية تمهيدًا لمرحلة جديدة من التنمية وإعادة الإعمار 8 أكتوبر، 2025
  • تأسيس “جامعة الصداقة التركية السورية” في دمشق لتعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين 8 أكتوبر، 2025
  • مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ 8 أكتوبر، 2025
  • تحقيق استقصائي لمؤسسة “سيتيزن لاب” الكندية وصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية _ الدعوة لاستعادة نظام الشاه في إيران عبر حسابات وهمية ومتابعين مزيفين 8 أكتوبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري