دعت فرنسا وبريطانيا إلى عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي لبحث الوضع في مدينة حلب السورية، بحسب ما أفاد سفيرا البلدين اليوم الثلاثاء.
ووصف السفير الفرنسي في الأمم المتحدة، فرنسوا دولاتر، حلب بأنها “مركز مقاومة” رئيس النظام السوري بشار الأسد، مؤكداً أن المدينة “تتعرض لقصف مستمر منذ 2012”.
يذكر أن ألمانيا قد أعلنت أن اجتماعاً سيعقد غداً الأربعاء بين مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا والمنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطياف واسعة من المعارضة السورية رياض حجاب ووزيري الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت والألماني فرانك فالتر شتاينماير.
ويأتي هذا الاجتماع في خضم المساعي الدبلوماسية لإنقاذ الهدنة في سوريا.
وعقد دي ميستورا الثلاثاء محادثات في موسكو، الحليفة الأساسية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، في مسعى لإنقاذ الهدنة المترنحة في سوريا، غداة إعلان وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن النزاع في سوريا بات “خارجا عن السيطرة” على جبهات عدة.
ورعت موسكو وواشنطن وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 27 فبراير، لكنه شهد خروقات متتالية تصاعدت خطورتها منذ عشرة أيام، لاسيما في مدينة حلب، كبرى مدن شمال سوريا.
يذكر أن ألمانيا قد أعلنت أن اجتماعاً سيعقد غداً الأربعاء بين مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا والمنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطياف واسعة من المعارضة السورية رياض حجاب ووزيري الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت والألماني فرانك فالتر شتاينماير.
ويأتي هذا الاجتماع في خضم المساعي الدبلوماسية لإنقاذ الهدنة في سوريا.
وعقد دي ميستورا الثلاثاء محادثات في موسكو، الحليفة الأساسية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، في مسعى لإنقاذ الهدنة المترنحة في سوريا، غداة إعلان وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن النزاع في سوريا بات “خارجا عن السيطرة” على جبهات عدة.
ورعت موسكو وواشنطن وقف إطلاق النار الذي بدأ سريانه في 27 فبراير، لكنه شهد خروقات متتالية تصاعدت خطورتها منذ عشرة أيام، لاسيما في مدينة حلب، كبرى مدن شمال سوريا.
فرانس برس