• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يوليو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

على المثقف أن يقف دائما إلى جانب المهزوم

24 أبريل، 2015
in أخبار
0
وفاة ثلاثة أطفال في حريق بمخيم للنازحين بريف إدلب
Share on FacebookShare on Twitter

 

يأخذك غونتر غراس (1927 – 2015) إلى نهاية الغابة، فهناك، بحسب قصيدة شهيرة له “في الغابة غابة”، هناك ما هو أبعد مما ترى، وهناك ما عليك دائما أن تفتش عنه، أن تفتشه حين تلقاه وأن تستنطقه إذا استطعت. هكذا كان الشاعر غراس في مجمل منجزه الشعري القائم على حقيقة أن “ما يجب ان يُقال، عليه أن يُقال”.

قصيدة “في الغابة غابة”، بلا تردد ودون الخضوع لشروط وحسابات لا تخص الشاعر غونتر غراس ولا تعنيه، هي “الوجع الخفي الكامن في قلب هذا العالم. هي ما يجدر بهذا العالم أن يكونه ذات يوم. فكيف يُخضع الشاعر قصيدته لشروط هذا العالم النقيض”.

وهكذا كان الروائي الذي دلنا على طريقة مبهرة للاحتجاج وإعلان الرفض عبر الصرخات الهادرة لبطله الصغير “أوسكار” في روايته الفذة وغير المسبوقة ألمانيا، لغة وفكرة، “طبل الصفيح “: “يصرخ أوسكار ويصرخ حتى يحطم زجاج ألنوافذ”. يصرخ كي يطيح، قبل هذا وذاك، بأسباب الخوف من جذورها “ليس الخوف هو الوسيلة الأخيرة للنجاة… لا ليس هو، بل لعل الخوف هو الوسيلة الأسرع للذهاب إلى الموت”.

أوسكار “هو نحن” يقول غراس. وطبله، يضيف موضحا، هو “الأداة الممكنة والمتوفرة المفروض علينا الإمساك بها وعدم التخلي عنها أبدا”. وأوسكار، بحسب الناقد الألماني/ البولندي الأكثر شهرة “مارسيل رايخ رانيسكي” (1920 /2013) هو “الضمير الأبدي لسكان هذا الكوكب، فحين تسمع عن تظاهرة تنشد الحرية في مكان ما فاعلم أن هناك أوسكار أيضا”.

عل ذلك النحو الاحتجاجي “الأوسكاري” خاض غونتر غراس غمار الحقول الآسرة التي أخذته وشغلته على امتداد سنوات رحلته الإبداعية الطويلة في مجالات الشعر والرواية والرسم والنحت وكتابة المقالة والخطابة، بين الحين والآخر. والسجال الشاق والإشكالي وشبه اليومي حول القضايا الصغيرة والكبيرة لبلاده والعالم.

دور المثقف الإنساني

هكذا نعثر عليه، في حوارات متلفزة وأخرى مكتوبة، وهو يضرب طبله محذرا من فواجع سكوت الآدمي عن الجريمة، تجاهلها، أو خلق الأسباب المتصورة لتبريرها “لا توجد جريمة صالحة للتبرير وتشريع الأسباب”، يقول غراس. ويتابع، في حوار شيق جمعه عام 1999 بعالم الاجتماع الفرنسي الشهير بيير بورديه 1930/ 2002، خاصا المثقف عموما بكلامه هذه المرة: “على المثقف أن يقف دائما إلى جانب المهزوم. وعليه، تناغما مع دوره الإنساني، الابتعاد عن رواية المنتصر. فهناك شيء ما غير أخلاقي ولا هو بالصحيح في رواية المنتصر”.

هذا يعني، إن سلمنا باقتراحات غراس وانتصرنا لها، فإن للمثقف دوره الإنساني المنتظر. إن عليه ما ينبغي القيام به، أن ينتصر للمهزوم مثلا. أن “لا يكف عن لعب دور الناقد للسلطة وليس المصفق الأبدي لها”. وهو الدور -دور الناقد سليط اللسان- الذي مارسه غراس بلا توقف في وجه السياسات الداخلية والخارجية لحزبه الذي انتمى فكريا إليه، ثم رسميا عام 1982، وهو “الحزب الاشتراكي الديمقراطي”.

فهناك العديد من القضايا الشائكة التي تباينت وجهات نظر الكاتب وحزبه حولها: علاقات ألمانيا الاقتصادية بالدول الأكثر فقرا في القارة العجوز. صمت الحزب عن السياسات الأميركية الخارجية وغير العادلة المتعلقة بالملفات العالمية الساخنة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وسخافة -هو الذي استخدم كلمة سخافة- محاباة إسرائيل على الدوام. إلى آخر القضايا التي انشغل بها الحزب الاشتراكي أوقات توليه السلطة أو أثناء وجوده خارجها.

في أمر علاقته بالسلطة يوضح غراس أمام جمهور غفير، ضمن فعاليات معرض فرانكفورت الدولي للكتاب عام 2000، خبايا تلك العلاقة ومنطقها على النحو التالي “يعتقد البعض منكم بأن هناك شيئا من التناقض بين دعوتي الدائمة لنقد السلطة ورفض اقتراحاتها، وبين علاقتي الفكرية والعاطفية بالحزب الاشتراكي. أودّ أن أقول لكم بأن أمر العلاقة هذه هو أكثر بساطة مما تعتقدون، فقد كنت أعتقد ولا أزال بأن عليّ القيام بشيء ما.. شيء ما مفيد وفاعل. شيء ما ينسجم مع دوري ككاتب وناقد لا يصفق بل يرفض.. وقد فعلت ولا أعرف إن كنت قد نجحت أم لا”.

ضرب الأنظمة الفاسدة

لم تؤثر علاقة الكاتب غونتر غراس بالحزب الاشتراكي الديمقراطي، سلبا، على مواقفه من القضايا التي تبناها وساجل حولها ورفعها إلى ثيمات مركزية في مجمل انشغالاته الإبداعية والحياتية أبدا، بل على العكس من ذلك تماما، فقد واصل غراس أداء الدور الرفيع الذي عثر هو عليه في شخص بطله الاستثنائي أوسكار.. قارع الطبل الأثير، دور المذكر. الناقد ونصير المهزوم وليس المنتصر.

الإشارة جديرة هنا إلى أن علاقة غراس بالحزب الاشتراكي لا يمكن شرعنتها وتسويغها في أماكن أخرى من العالم. لا يمكن اعتبارها قاعدة يمكن البناء عليها في أمكنة لا تتمتع، كما هو حال ألمانيا، بمناخ ديمقراطي صحيح وبعقد اجتماعي عادل وفعال.

إذ كيف يمكن للمثقف العربي مثلا، في عالمه ألمنكوب بأنظمة مستبدة، تسويغ علاقته وتبريرها بتلك الأنظمة البدائية والمتناقضة قلبا وقالبا مع أبجديات البقاء الحر في المكان؟

وكيف -استطرادا- يصح لذاك المثقف العربي الحديث عن “نقد السلطة ومحاولة إصلاحها من الداخل”، في وقت لا تقوم به تلك السلطة إلا بالعمل على قتل الفعل الثقافي “قتل ألمثقف عمليا” والذهاب بمحيطه الإنساني إلى أسفل الدرك؟ ناهيك عن تورط المثقف في قباحات الدفاع الواضح والصريح عن تلك الأنظمة المستبدة وتبرير أفعالها.

للمثقف العربي، في أوقات المواجهة ألمفتوحة الآن مع أنظمته الشمولية، دوره المختلف غن ذلك الدور الذي لعبه ومثله غونتر غراس في مكانه الألماني. صحيح أن سؤال المثقف الذي انشغل به غراس هو سؤال كوني المعنى في نهاية المطاف وإنساني الجذور والأهداف. وصحيح أن العذابات الوجودية متشابهة دائما. ولكن الصحيح أيضا هو أن تراتبية ما، مفروضة وليست مختارة بالطبع، تتحكم بعمل المثقف وطبيعة الدور المناط به وتلزمه، تاليا، بنوعية الخطاب المنتظر والدور المنشود.

للمثقف العربي الآن، على العكس من غراس الأمس، أن يوجه خطابه باتجاه خلع تلك الأنظمة الفاسدة من جذورها وليس العمل العبثي وغير المفهوم على إصلاحها. فلا شيء لديها أصلا يمكن إصلاحه والبناء عليه.

العربنائل بلعاوي 

Previous Post

إيران وحصان طروادة السوري

Next Post

مسؤول أمريكي: سفن إيران المتوجهة نحو اليمن غيرت مسارها

المقالات ذات الصلة

هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

“الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل

3 يوليو، 2025
اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي
أخبار

اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي

3 يوليو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك

2 يوليو، 2025
خطط سورية لإنشاء مطارات جديدة في دمشق وحلب والمنطقة الوسطى
أخبار

مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان

2 يوليو، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا

2 يوليو، 2025
من “حديقة الشعب” إلى “بوليفارد النصر”.. الرؤية الاستراتيجية لإعمار حمص
أخبار

من “حديقة الشعب” إلى “بوليفارد النصر”.. الرؤية الاستراتيجية لإعمار حمص

1 يوليو، 2025
Next Post

مسؤول أمريكي: سفن إيران المتوجهة نحو اليمن غيرت مسارها

قصف بالبراميل المتفجرة يستهدف بلدة التمانعة بريف إدلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل 3 يوليو، 2025
  • اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي 3 يوليو، 2025
  • رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك 2 يوليو، 2025
  • مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان 2 يوليو، 2025
  • مع بدء فصل الصيف يكثر تناول البطيخ الأحمر فما هي فوائده وما هي أضراره المحتملة 2 يوليو، 2025
  • سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا 2 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري