تتنقل عربة بإطاراتٍ بسيطة وهيكل حديدي يحمل ألواح طاقة شمسية، وبطاريات ورافع جهد (إنفيرتر)، بين أحياء مدينة دوما في الغوطة الشرقية، لتأمين المياه للمدارس أو المنشآت التي تحتاجها، كأداة مبتكرة لهذا الغرض.
انتهى المهندس الميكانيكي سعيد أحمد، رئيس مكتب المياه في المجلس المحلي لمدينة دوما، من ابتكار عربة الطاقة الشمسية المتنقلة، في 25 أيار الماضي، وهي تتيح إمكانية تشغيل مضخات المياه، في ظل الحاجة المتزايدة لمدارس الغوطة، ووسط غلاء أسعار المحروقات لتشغيل مولدات الكهرباء.
المصدر:عنب بلدي