• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, أكتوبر 20, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سورية المُفيدة

2 سبتمبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

درج، أخيراً، تعبير سورية المُفيدة، يستعمله النظام وكذلك المعارضة كل حسب نياته. وكلما ازداد الدمار والموت في البلاد، كثُر استخدام هذا التعبير (أو التسمية)، كما لو أن كل الفائدة في الموت والدمار واحتدام الصراع بين قوى عديدة، بعضها كان حليفاً مع بعضه، ثم أصبحوا خصوماً. وكلما قل احتمال الحل السياسي في سورية، أو أصبح مستحيلاً، ازداد تعبير سورية المفيدة. ويبدو هذا التعبير يُلاقي قبولاً عالمياً، وخصوصاً من المجتمع الدولي الذي يتفرّج بدم بارد على الجرائم المُروعة التي تحصل في داريّا حيث أفرغت تماماً من سكانها (أكثر من 250 ألفاً)، وفقدوا الأمل في العودة إلى بيوتهم لأن ثمة تغييراً ديمغرافياً يُراد لسورية.

 

وقد حرّكت صورة الطفل عمران الضمير العالمي، وألهمت أقلام الصحفيين، وأبكت مذيعةً في “سي إن إن”. أما صور الدمار المروع لداريّا وموت الأطفال والنساء فلم يفعل شيئاً، سوى تقديم عدة برامج حوارية سخيفة، استفاض كل مُتحاور في التحدث عن مفهوم سورية المُفيدة. وأجمع المتحاورون على أن السيناريو الذي حصل في داريّا سوف يحصل مثيله في حي الوعر في حمص، فالغاية هي التغيير الديمغرافي في سورية، لتصبح شبيهةً بما حصل في لبنان، وما يحصل في العراق، أي يُقسم الوطن إلى مناطق يسيطر عليها الشيعة أو العلويون ومناطق يسيطر عليها السُنة.
أما المواطن السوري فلا يدخل في حساب أحد، لا النظام ولا المعارضة ولا الدول العظمى في الإجرام ولا المجتمع الدولي. وإذا كانت صور أطفال فيتنام القتلى والمحترقين بالقنابل المحرمة دولياً التي استعملتها أميركا في حرب فيتنام قد ساهمت في وقف الحرب الأميركية هناك، فإن كل الصور المروعة لداريا وصور حلب وريفها وحي الوعر ومناطق سورية عديدة ملتهبة لم تساهم بقيد أنملة في تحريك الضمير العالمي، ولا في جعل النظام والمعارضة يتفقان على أن لا حل في سورية سوى الحل السياسي.
الخسارة الأكبر في سورية هي خسارة الأمل والرغبة بالحياة لدى المواطن الأعزل، والعارف أن لا أحد يبالي به، بل هو أشبه بكبش المحرقة يقدّمه النظام والمعارضة معاً، على مذبح المصالح الدولية المرتبط بها النظام والمعارضة. ويجب ألّا نهمل الأمراض الخطيرة جداً، والغريبة التي بدأت تظهر في سورية، وخصوصاً الساحل السوري الذي يغص بأكثر من مليوني نازح (في اللاذقية وحدها)، وهذه الأمراض هي بسبب المواد المتفجرة والقنابل المحرمة دولياً التي أثرت على صحة المواطن السوري، بعد أكثر من ست سنوات من الثورة.

 

ومن هذه الأمراض الخطيرة، والنادرة، ما يُصيب الجملة العصبية، وهو “غيلان باريه”، وقد انقرض في الدول المتقدمة، لكنه انتعش في سورية، وهو يسبب نوباتٍ من التلف الدماغي، تنتهي بالعجز والموت. ثمّة مرض آخر لم يُشخص بعد، وهو إصابة السوريين بارتفاع شديد في الحرارة، يتطلب الدخول إلى المشفى، من دون أن يُعرف الفيروس أو الجرثومة المسببة لهذه الحرارة التي يموت عديدون بسببها. لأن التلوث بلغ ذروته، ويأخذ في الازدياد، بفعل التفنن في استعمال الأسلحة بأنواعها، وخصوصاً المحرّمة دولياً، ما أدّى إلى انتعاش جراثيم مُنقرضة وفتاكة.
وليست منسية البرامج التلفزيونية الناجحة، والتي عرضت صور آلاف الأطفال العراقيين المشوهين والمصابين بكل أنواع السرطانات بسبب الأسلحة الكيماوية والشعاعية، ولم تهز صور الضمير العالمي، بل أفادت الإعلام في ربح الدولارات، بسبب البرامج الوثائقية عنهم. وهذا ما يحصل في سورية التي لا تهم العالم سوى في فبركة برامج عن الأزمة السورية، حتى أن كل سوري أصبح يردّد “الله أعلم ما الذي يحضرونه لنا”. والفعل المبني للمجهول معلوم بالنتيجة، فهو يعني النظام والمعارضة وكل القوى الداعمة لكليهما، والأهم الضمير العالمي.
الخسارة الأكبر أن يفقد المواطن السوري الأمل بالحل وبوطن آمن، وأن يصبح الحديث عن التقسيم وارداً في أحاديث السوريين جميعاً، وأن يقول السوري: لم نعد نبالي، هل انقطعت الكهرباء أم لم تنقطع، لأن عيشنا لا يشبه الحياة بشيء. هذه هي سورية المُفيدة، ولا أحد يخجل من استعمال هذه العبارة، القمة في الإهانة للشعب السوري، وفي الوقاحة.

العربي الجديد – هيفاء بيطار

Previous Post

تركيا تنفي التوصل لاتفاق مع الأكراد وتتعهد بمواصلة عملية “درع الفرات”

Next Post

تواصل المعارك في ريف حماه.. والطيران الحربي يستهدف المنطقة بالنابالم والعنقودي

المقالات ذات الصلة

تحسن الحركة التجارية في السويداء بعد تأمين طريق دمشق – السويداء
أخبار

تحسن الحركة التجارية في السويداء بعد تأمين طريق دمشق – السويداء

19 أكتوبر، 2025
وزير الاقتصاد السوري يبحث في واشنطن سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة والمنظمات السورية
أخبار

وزير الاقتصاد السوري يبحث في واشنطن سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة والمنظمات السورية

19 أكتوبر، 2025
مايكروسوفت تنهي دعم ويندوز 10 بعد عقد من الاستخدام وتطرح خيارات للترقية والأمان
أخبار

مايكروسوفت تنهي دعم ويندوز 10 بعد عقد من الاستخدام وتطرح خيارات للترقية والأمان

16 أكتوبر، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

دمشق تعود إلى الساحة المالية الدولية وتبحث جذب الاستثمارات وضماناتها مع مؤسسات البنك الدولي

16 أكتوبر، 2025
انطلاق المؤتمر الدولي الرابع للهندسة الطبية الحيوية بجامعة دمشق
أخبار

انطلاق المؤتمر الدولي الرابع للهندسة الطبية الحيوية بجامعة دمشق

15 أكتوبر، 2025
الجمعية السورية للذكاء الاصطناعي تعزّز مهارات طلاب الإعلام بجامعة دمشق وتربط التعليم بالتقنية الحديثة
أخبار

الجمعية السورية للذكاء الاصطناعي تعزّز مهارات طلاب الإعلام بجامعة دمشق وتربط التعليم بالتقنية الحديثة

15 أكتوبر، 2025
Next Post

تواصل المعارك في ريف حماه.. والطيران الحربي يستهدف المنطقة بالنابالم والعنقودي

مرض السحايا يتفشى في مضايا.. والمكتب الطبي قررنا حجز 18 حالة خوفاً من انتشاره

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • تحسن الحركة التجارية في السويداء بعد تأمين طريق دمشق – السويداء 19 أكتوبر، 2025
  • وزير الإعلام السوري يبحث مع الاتحاد الأوروبي آفاق التعاون الإعلامي وتوسيع الانفتاح الدولي 19 أكتوبر، 2025
  • وزير الاقتصاد السوري يبحث في واشنطن سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة والمنظمات السورية 19 أكتوبر، 2025
  • مايكروسوفت تنهي دعم ويندوز 10 بعد عقد من الاستخدام وتطرح خيارات للترقية والأمان 16 أكتوبر، 2025
  • دمشق تعود إلى الساحة المالية الدولية وتبحث جذب الاستثمارات وضماناتها مع مؤسسات البنك الدولي 16 أكتوبر، 2025
  • لقاء وطني في دمشق لتعزيز شمول ذوي الإعاقة ضمن خطط الطوارئ والاستجابة للكوارث 15 أكتوبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري