رفض مطران للسريان الأرثوذكس أمس طلب الإدارة الذاتية بتدريس مناهجها في المدارس التابعة للطائفة، وطرد الطلاب من غير أبنائها.
وقال مطران أبرشية الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس،
مار موريس عمسيح لصحيفة الوطن القرببة من النظام أمس،
بأنه رفض طلب وفد للإدارة الذاتية بإلغاء المناهج القديمة وتدريس مناهج الإدارة الذاتية،
في 23 مدرسة تتبع له في الجزيرة السورية.
ورفض المطران أيضاً طلباً آخر يقضي بتخصيص المدارس بأبناء الطائفة وطرد المكونات الأخرى من كرد وعرب،
مشيراً إلى أنه لم يسبق لأحد أن طلب مثله منذ العهد العثماني، واصفاً الخطوة بالتمييز العنصري
، وتهدف إلى إثارة الفتنة، وفق المصدر.
من جانب آخر لا تزال أصداء الرفض الشعبي مستمرة على قرار الإدارة الذاتية بمنع النقاب
في المدارس والمجمعات التربوية،
مع اتهامات ناشطين بمحاولة تغيير سمات وأعراف المنطقة الشرقية، وفق الصفحات المحلية.
وأغلقت الإدارة الذاتية منذ مطلع العام الدراسي أكثر من 30 مدرسة ومعهداً في محافظة الحسكة،
بسبب رفضها تدريس مناهجها التي يتهم أهالي الطلاب أنها “مؤدلجة” ،
تهدف لزرع أفكار حزب العمال الكردستاني المصنف على قوائم الإرهاب،
علاوةً عن ضعف محتواها العلمي، بحسب وسائل إعلامية في المنطقة الشرقية.
رفض مطران للسريان الأرثوذكس أمس طلب الإدارة الذاتية بتدريس مناهجها في المدارس التابعة للطائفة،
وطرد الطلاب من غير أبنائها.
وقال مطران أبرشية الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس،
مار موريس عمسيح لصحيفة الوطن القرببة من النظام أمس،
بأنه رفض طلب وفد للإدارة الذاتية بإلغاء المناهج القديمة وتدريس مناهج الإدارة الذاتية،
في 23 مدرسة تتبع له في الجزيرة السورية.
ورفض المطران أيضاً طلباً آخر يقضي بتخصيص المدارس بأبناء الطائفة وطرد المكونات الأخرى من كرد وعرب،
مشيراً إلى أنه لم يسبق لأحد أن طلب مثله منذ العهد العثماني،
واصفاً الخطوة بالتمييز العنصري، وتهدف إلى إثارة الفتنة، وفق المصدر.
من جانب آخر لا تزال أصداء الرفض الشعبي
مستمرة على قرار الإدارة الذاتية بمنع النقاب في المدارس والمجمعات التربوية،
مع اتهامات ناشطين بمحاولة تغيير سمات وأعراف المنطقة الشرقية، وفق الصفحات المحلية.
وأغلقت الإدارة الذاتية منذ مطلع العام الدراسي أكثر من 30 مدرسة ومعهداً في محافظة الحسكة،
بسبب رفضها تدريس مناهجها التي يتهم أهالي الطلاب أنها “مؤدلجة” ،
تهدف لزرع أفكار حزب العمال الكردستاني المصنف على قوائم الإرهاب،
علاوةً عن ضعف محتواها العلمي،
بحسب وسائل إعلامية في المنطقة الشرقية.