“جيش الإسلام”، يعلن فجر اليوم الأحد، بدءَ عملية تطهير واسعة ضد المُفسدين في مناطق الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
وقد أعلن “زهران علوش”، قائد جيش الإسلام والقيادة العامة بالغوطة، : “بدء عملية تطهير البلاد من رجس الفساد.
وكانت عدةُ فصائل عسكرية في الغوطة الشرقيّة، أبرزها جيش الإسلام، والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام، وفيلق الرحمن، وألوية الحبيب المصطفى، وحركة أحرار الشام الإسلامية أعلنوا عن تشكيل مجلس قيادة موحّد في الغوطة الشرقية، لمواجهة قوات الأسد ودعم دار القضاء الموحّد في الغوطة، الذي يضم نخبة القضاة الإسلاميين من جميع فصائل الريف الدمشقي الشرقي، لمحاربة الفساد، والفصل في الأمور العسكرية والمدنية في المنطقة الواقعة تحت سيطرة الثوار.