دمرت قوات النظام وروسيا 39 مدرسة ومشفى ومركز صحي، بعد مضي أسبوعين على بدء الحملة العسكرية التي تنفذها طائرات النظام السوري ، والطائرات الروسية على ريفي إدلب وحماة.
تحدث نشطاء عن استهداف ممنهج للمراكز الخدمية والتعليمة ووثقوا تدمير 28 مدرسة ومركز تعليمي بالإضافة لتدمير 13 مشفى ومركز صحي ، ليبقى جنوب إدلب دون خدمات صحية، ما ضاعف أثار القصف على المدنيين ، الذين يجدون صعوبة كبيرة بالوصول للمراكز الصحية للعلاج من الإصابات ، والمتواجدة في مدينة إدلب والريف الشمالي للمدينة.
ويذكر أن؛ الحملة العسكرية الحالية التي بدأت مع نهاية مؤتمر أستانا في 26 نيسان هجرت أكثر من 300 ألف مدني وقتلت العشرات ودمرت أكثر من ثلاث ألاف منزل.
#المركز_الصحفي_السوري