يكثر مؤخراً الحديث و
التصريحات السياسية عن حلب الشرقية، آخر معاقل المعارضة في المدينة.. ولم يتم التوصل حتى الآن إلى أي اتفاق سياسي حولها رغم كثرة المحاولات والمقترحات، بينما يستمر
هجوم نظام الأسد الشرس عليها.
رجل يمسك بيد طفل وهما يهربان ويتوغلان في عمق مناطق سيطرة المعارضة في حلب الشرقية
وبينما يتقدم النظام وتتقلص مساحات سيطرة المعارضة في الجزء الشرقي من عاصمة سوريا الاقتصادية سابقاً، تحدثت الأمم المتحدة عن وجود حوالي 100 ألف محاصر داخل شرق حلب يعانون من حصار مطبق وقصف النظام لهم في ظل شح مواردهم ومقوّمات الحياة لديهم.
رجل على كرسي متحرك يهرب مع آخرين من القصف داخل حلب الشرقية
وقد اختار البعض الهروب من هذا الجحيم، وبينما يتحدث البعض عن نزوح الآلاف من شرق حلب، يصر آخرون على الصمود.. فيحاول التكيّف والعيش في هذه المنطقة التي حذّر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، ستيفان أوبراين، من تحولها إلى “مقبرة ضخمة”.
الدمار في حلب الشرقية
وقد يكون سبب بقاء المدنيين في هذه “المقبرة المحتملة”، خوفهم من الاختفاء المحتم على يد قوات النظام السوري بعد خروجهم من شرق حلب.. حيث أفادت تقارير أممية عن اختفاء المئات ممن تركوا المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة وأبدت تخوفها على مصيرهم.
عنصران من الدفاع المدني في شرق حلب
عنصر من الدفاع المدني يستريح ويدخن سيجارة في شرق حلب
رجل يهرب ويدخل في عمق مناطق سيطرة المعارضة في حلب الشرقية
مدنيون يستقلون دراجة نارية للهروب والدخول في عمق مناطق سيطرة المعارضة في حلب الشرقية
رجل على كرسي متحرك يهرب مع آخرين من القصف داخل حلب الشرقية
مدنيون يهربون ويدخلون عمق مناطق سيطرة المعارضة في حلب الشرقية
رجال يجرون عربة خلال هروبهم ودخولهم في عمق مناطق سيطرة المعارضة في شرق حلب
مدنيون يجمعون الحطب للتدفئة في حلب الشرقية
الدخان يتصاعد من حلب الشرقية
الدخان يتصاعد من حلب الشرقية
الدخان يتصاعد من حلب الشرقية
مقاتل من المعارضة السورية في شرق حلب
مقاتلون من المعارضة السورية في شرق حلب
مقاتلون من المعارضة السورية في شرق حلب
مقاتلون من المعارضة السورية في شرق حلب
مقاتلون من المعارضة السورية في شرق حلب
مقاتلون من المعارضة السورية في شرق حلب
رجل مغطى بالركام بعد غارة للنظام السوري على الأنصاري في حلب
امرأة مصابة بعد غارة للنظام على الأنصاري في حلب
رجل مغطى بالركام بعد غارة للنظام السوري على الأنصاري في حلب
مدنيون يجمعون حاجاتهم ويهربون إلى عمق مناطق سيطرة المعارضة في حلب الشرقية