• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الدراما السورية توجع بنعومة؟

4 أبريل، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لا مكان لليافطات العريضة بثقلها الأيدلوجي في دراما ممدوح حمادة، هي تغيب عن حوارات شخوصه، ولكنها تنبض بتفاصيل حياتهم الصغيرة/حياتنا نحن أبناء الوطن البسيط، بوصفنا مشروع حمادة الذي لا يتغير، مهما تغيرت أدوات التعبير عنه. رغم بساطة شخصيات ممدوح حمادة، إلا أن نصّه الدرامي الذي يجمعهم لا يمكن أن يكون بسيطاً، إذ يمكن الحديث عن عتبات للنص الذي يكتبه صاحب (الخربة)، أبسطها تلك الضحكة التي تختزن الوجع على نحو علني، وأبلغها مقولات تكاد تحتشد بين السطور، حتى يخال لنا أنها نص ثان ينبض ضمن ثنايا النص الظاهر.

ذلك الترتيب المقصود لعتبات النص ومخزونه، كما نفترضها نحن، لا تبدو أنها تشغل ممدوح حمادة، فيؤكد صاحب “ضيعة ضايعة” في حواره مع “العربي الجديد” أنه يكتب بشكل تلقائي، ودون التفكير في هذا الأمر، ولكنه يستدرك ذلك بالقول: “بطبيعة الحال لا أطمح من خلال الكتابة أن أروي نكتة فحسب، بل أحاول جعل الكلمة عربة أحمّلها بكل ما تسمح به قدرة هذه الكلمة على الحمل، فلا أجعل حملها فوق قدرتها لكيلا تظهر مفتعلة، ولا أقل من حملها لكيلا تبدو فارغة”.

ويضيف:”كما في اللوحات التشكيلية، المشهد الذي في الواجهة لا يعني كل اللوحة، ففي النص الذي يعتمد الكتابة كأداة تعبير له لا يختلف الوضع كثيراً، وأنا أظن أن الإنسان عبر أداة التعبير الأدبية يمكنه أن يقدم خلفية أغنى للوحة، عبر ما يوحي به من مقولات مختلفة لخيال المتلقي الذي يعثر أحياناً على مقولات لم يتقصدها الكاتب، وتفوق قدرة النص الأدبي، في ذلك، قدرة اللوحة التشكيلية التي تخاطب البصر؛ الأمر الذي يحد من قدرتها على تفعيل النشاط الخلفي في اللوحة أو ما نسميه في النص الأدبي ما بين السطور، ولكن هذا يحدث بشكل تلقائي كما ذكرت، دون تخطيط مسبق للموضوع”.

الكتابة ما بين السطور في الدراما، هي بالغالب تستهدف مشاهداً ذكياً ورقيباً ساذجاً، وذلك انطباع تكرسه نصوص ممدوح حمادة الدرامية بعمقها وجرأة مقولاتها المغلفة بالضحكة وبسذاجة من يقولها.

نسأل حمادة كيف استطاع تمرير تلك المقولات من تحت مقصلة الرقيب، فيجيب: “الهدف من الكتابة بالنسبة لي هو بثّ رسالة ما إلى متلق موجود على الأرض، ولذلك فمن المطلوب مني مراعاة ثلاث نقاط مهمة وأساسية عند بث هذه الرسالة، أولها: وضع هذا المتلقي، وهو المتنوع قبل كل شيء، وبالتالي يجب أن تكون رسائلي له متنوعة في مضمونها ومستوياتها، وثانيها مقص متربص هو ما نسميه بالرقيب الذي يقف حائلاً بين الرسالة والمتلقي، وثالثها هي الوسيلة التي تحمل هذه الرسالة، وهي في حالتنا هنا التلفزيون”.

ويتابع : “بما أن هدفي الأساسي هو إيصال الرسالة فأنا لا أجعل المواجهة مع الرقيب غايتي، فهو بوسعه منع وصول الرسالة إلى المتلقي، كونه يسيطر على الوسيلة التي تبثها، فضلاً عن أنني أدرك تماماً طبيعة هذا الرقيب وكيفية الالتفاف عليه، بل وأحياناً أشعر بمتعة خديعته، فالرقابة كآلية تشبه إلى حد كبير جهاز كمبيوتر، تم توليفها على المفردات لا على المعاني، رغم أن هناك من يتجاوز ذلك في هذه المؤسسة أحياناً”.

شخوص ممدوح حمادة لا تقل إثارة عن نصوصه وهي مثلها تحتمل الكثير من التأويل، يقدمها حمادة ببناء شديدة الواقعية على نحو يخال أنه عايشها، ولكن كيف يكون ذلك وهو مقيم في بيلاروسيا، وهل يعتمد على شاهد عيان لتعويض عدم معايشتها عند كتابة نصوصه؟
يقول حمادة: “أعرف الكثير من الشخصيات التي طرحتها في أعمالي شخصياً، بعضها عن بعد وبعضها عن قرب، ولكنني أتعامل مع هذه الشخصيات كبذرة أقوم بتنميتها لتصبح كما تعرفونها، وأقوم في معظم الأحيان بتطعيم الشخصية بشخصيات أخرى، كما أنني في بعض الأحيان لا أستخدم الشخصية التي أعرفها بشكل كامل على الشاشة، حيث أقوم بحذف بعض مواصفاتها وأبقي على مواصفات أخرى لغايات درامية”.

ويضيف: “سأعطيك على سبيل المثال شخصيتين ربما تكونان متناقضتين، ولكنني استقيتهما من شخصية واحدة في الواقع، وهما شخصية أسعد في (ضيعة ضايعة) وشخصية سمعان في (الخربة)، أمّا ابتعادي عن الوطن فهو لا يغير في الأمر شيئاً فالطباع البشرية واحدة أينما ذهبت، يختلف فقط طريقة التعبير عنها، وبكل الأحوال فقد مررت في وطني بتجارب كثيرة، وعايشت الناس في مختلف مجالات الحياة، ولدي مخزون كبير من الشخصيات، كما أن البلدان التي أعيش فيها لا تخلو من هذه الشخصيات أيضاً”.

حتى وقت قريب كان من النافر أن نسأل كاتباً لمن تكتب من ناس بلدك؟ إلا أن الانقسام الحاد الحاصل اليوم بين سوريين، وتمترس كل طرف منهم خلف معتقداته وتطرفه حد رفض كل رأي لا يتفق معه، جعل ذلك السؤال عادياً، وربما ضرورياً، وخصوصاً لأولئك الذين تصدوا لكتابة دراما تحاكي ما حدث ويحدث على الأرض منذ 15 مارس/آذار 2011، ومنهم ممدوح حمادة الذي كتب نصين اثنين، أحدهما تناول ما حدث بشكل مباشر هو (الحقائب- ضبو الشناتي)، والثاني حمل في مضمونه إسقاطات مباشرة لما حدث وقد يحدث هو مسلسل (الخربة).

نسأل ممدوح لمن كتبت هذين النصين؟ فيجيب: “ما يهمني في جميع ما طرحت هو الجانب الإنساني الذي يصور معاناة الإنسان العادي في زمن الحرب، وبما أن المعاناة تقع على الجميع فأنا اعتبر أن نصي موجه للجميع، ولأن ما من عمل بطبيعة الحال يستطيع أن يغطي كل النقاط المتعلقة بموضوعه، فقد اكتفيت بالإشارة إلى مختلف القضايا بشكل مكثف، وتقديمها بالصورة التي تكون فيها أقل أذى، انطلاقاً من نوع العمل نفسه الذي يحتوي على مساحة كوميدية، ومن العوامل الثلاثة التي تحدثت عنها في البداية والتي تحكم أي عمل درامي”.

ويكشف ممدوح حمادة أنه كتب ما يقارب 15 حلقة من “الخربة” قبل مارس 2011؛ إلا أنه ارتكز كثيراً على ما جرى في تونس ومصر، وكان محاولة لتصوّر الشيء نفسه إن حدث في سورية؛ وهو ما حدث فعلاً أثناء تصوير العمل وكتابة الحلقات الأخيرة منه، وفي متنها كان هناك عملية تشريحية تتحدث عن الطرق المسدودة التي ستؤدي في نهاية المطاف إلى ما رأيناه في نهاية العمل.
المصدر: العربي الجديد

Previous Post

كتائب “رد الاعتبار” تُردي عدة عناصر للأسد شماليّ حماة

Next Post

تعرض ساحة الساعة بمدينة إدلب للقصف بطيران نظام الأسد

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

تعرض ساحة الساعة بمدينة إدلب للقصف بطيران نظام الأسد

شهيدين جراء قصف جوي على جبيلة البوعمر بريف دير الزور

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري