• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يوليو 31, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الحاجة إلى حركات جديدة عالمياً ومحلياً

21 يناير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

سمير الزين – العربي الجديد

بذل مفكرو أوروبا، منذ القرن السادس عشر، جهدا كثيرا في البحث عن أفضل السبل لزيادة ثروات ممالكهم وحكوماتهم، وتمحورت النقاشات على إيجاد أفضل الطرق لإدخال الثروات إلى خزينة الدولة. ومنذ ذلك العهد، كان بديهياً أن إحدى أكثر المسائل الأيديولوجية أهميةً في الاقتصاد الرأسمالي أن على كل دولة الوصول إلى مستوى دخل وطني مرتفع. وكان يُعتقد أن هذه النتيجة ثمرة عمل واع وعقلاني ومتوافق مع فكر الأنوار، وهو حقيقة التقدم الإنساني والنظرة الغائية للتاريخ الذي كانت تجسده. وقد شكل العام 1917 انعطافاً أيديولوجياً في تاريخ العالم الحديث، فقد ألقى فيه الرئيس الأميركي، وودرو ويلسون خطابه الذي أعلن فيه الحرب على ألمانيا، وقال فيه “يلزم العالم أن يكون مكاناً آمناللديمقراطية“. وفي العام نفسه، اقتحم البلاشفة قصر الشتاء باسم ثورة العمال. ووولدت الثنائية الأيديولوجية التي وضعت الويلسونية في مواجهة اللينينية في ذلك العام. ولكن المسألة الأساسية التي سعت كلتا الأيديولوجيتين إلى حلها هي الاندماج السياسي لأطراف المنظومة. ومن أجل إنجاز هذا الاندماج، اعتمدت الأيديولوجيتان طريق “التنمية الوطنية”، وأن خلافهما كان بخصوص الطريق السليم لبلوغ الهدف. وعلى هذا الأساس، نمت الويلسونية واللينينية في مذهبين متنافسين من أجل كسب وفاء شعوب مناطق الأطراف، ولكنهما كانتا تشددان، في دعايتهما، على ما يفرق بينهما، لأنهما كانتا في حالة تنافس. ولكن إذا فحصنا الحقائق الداخلية، يتبين أن الاختلاف، سواء في ميدان السياسة أو في ميدان الاقتصاد، كان أقل بكثير مما تقول به النظرية أو الدعاية. وكان الإيمان المشترك في أن “التنمية الوطنية” ليست فقط ممكنة، ولكن ذات

أهمية ملحة، حيث عُرفت في كل مكان كما لو أنها العملية التي سوف تسمح أخيراً “باللحاق وتدارك التأخر” الذي تعاني منه دول الأطراف، ويكفي أن يبدأ بتنفيذ التدابير السياسية السليمة الذين يمسكون بزمام أمور الدولة حتى تتحقق المهمة. وغدت التنمية بعد عام 1945 الشعار الفكري الجديد في جامعات العالم، وكان أن أعد في سنوات الخمسينات نموذج ليبرالي “نظرية الحداثة”، كي يلاقي ويقف في وجه نموذج ماركسي معارض وواعظ بمعارضة التبعية، أعد في الستينات، وباتت “النزعة التنموية” شعار اللحظة، وحظيت بإجماع عالمي على شرعيتها وضرورتها التي لا مفر منها.
صدمتان كانتا بانتظار هذا الإجماع، الأولى ثورة العام 1968، والثانية كانت الركود الاقتصادي العالمي لسنوات السبعينات وصولاً إلى التسعينات. فثورة 1968 خرقت الغشاء الأيديولوجي، وظهر الجرح المفتوح في الاستقطاب شمال ـ جنوب بكل اتساع. ولم يستطع طب “السوق” الذي اعتبر الوصفة المثالية للخروج من التردّي الاقتصادي لبلدان الأطراف أن يُخرج البلدان التي اتبعته من مأزقها. وبعد كل حساب، لم تخرج الغالبية العظمى من بلدان الأطراف التي التزمت السوق من أزمتها إلى أوضاع أفضل.
وتستحق قصة فترة 1917 ـ 1989 الرثاء لانتصار الهدف أو الغاية الويلسونية ـ اللينينية بحق الأمم في تقرير مصيرها، فخلال هذه الفترة تم نزع الاستعمار عن جزء كبير من العالم. ولكن الإشكالية الراهنة الأكثر إلحاحاً التي ولدتها تلك المرحلة هي كيف يمكن إغلاق “صندوق باندورا” القوميات المتناهية في الصغر، حيث تطالب كيانات أصغر بحقها بالوجود بوصفها شعوباً تستفيد بالمحصلة من حق تقرير المصير. كما أن ورقة التوت سقطت عن إمكانية “التنمية الوطنية” التي اعتمدت عقودا سابقة، ولم تستطع تهاليل انتصار الديمقراطية وهتافها عام 1989 أن تغطي، ولزمن طويل، غياب أية آفاق جادة لتحول اقتصادي للأطراف داخل إطار اقتصاد العالم الرأسمالي. كما أن الهيمنة الأميركية على المنظومة وضعت العالم الثالث في أوضاع صعبة، خصوصا وأن الصراعات والاضطرابات المقبلة ستكون متولدة من اليأس أكثر من كونها متولدة من الأمل بالمستقبل. وإذا كان صحيحا أن العالم الثالث كسب المعركة السياسية الرئيسة، ووصلت عملية نزع الاستعمار إلى كل مكان في الستينات، إلا أن المرحلة الثانية (التنمية الوطنية) فشلت فشلاً ذريعاً.
تقود المتغيرات التي يشهدها العالم من انطواء الشمال على نفسه، بسياسات انعزالية تقودها الولايات المتحدة بسياسات دونالد ترامب الشعبوية، ما يولد مزيدا من التصدعات في الجنوب. ويخلق مسارا هابطا في الجنوب من المؤشرات الاجتماعية، تجعل أوضاع هذه البلدان أكثر صعوبة. فهذه الدول التي نجحت في الحصول على تقرير المصير، فشلت بإنجاز التنمية الوطنية. وفي ظل هذه الظروف، ستذهب دول الجنوب إلى ثلاثة خيارات: الأول، ثورات السخط الآتية من فقدان الأمل. الثاني، التوغل في الحروب الهوياتية، من خلال صراعات تملك إمكانية استمرارها نمط حياة ونمط إنتاج تعيش الأطراف المصارعة من اقتصاده. الثالث، الهجرة غير الشرعية إلى دول الشمال.
السؤال المهم في هذه الأوضاع، هل هناك إمكانية لولادة حركات تغيير جديدة ومسلحة

باستراتيجيات جديدة وبرامج جديدة قادرة على إعادة زرع الأمل من أجل مستقبل أفضل، تملك أدوات لحل صراعات كارثية كثيرة نشهدها، والمتوقع المزيد منها في المستقبل القريب؟
ليس هناك ما يرجح مثل هذا التحول، في ظل عدم التكافؤ بالمعنى الاقتصادي، وفي ظل صراع متوقع لبداية منافسة جديدة من أجل الهيمنة على العالم بين المراكز المتقدمة. ويترافق هذا في ظل اختفاء الأيديولوجيا، بوصفها المبرّر الأخير لنزاعات الدول، ما يزيد من ضعف الأمم المتحدة وقدرتها على التدخل. كما أن آليات الصراع على الهيمنة ستعمل ليس على نشر حروب محدودة بين الشمال والجنوب فحسب، بل وحروب جنوب ـ جنوب في ظل الانضواء تحت التجمعات المحتملة، لكن هذه النزاعات لن تشهد حلاً جدياً، والتدخل الإنساني لن يتجاوز إرسال وحدات عسكرية هنا وهناك. ولكن، في أغلب الأحيان، سيكتفي العالم بدور المتفرّج السلبي على صراعات الجنوب المرعبة، كما شاهدناه يفعل في سورية  وليبيا والصومال.. وغيرها.
النزاعات الشديدة بالكاد تبدأ، والسنوات المقبلة ستكون مرحلة تحولاتٍ عميقةٍ في المنظومة. والعالم الذي نعيش فيه سيشهد صراعا متواصلا وضارا ومجهول النهاية في أرجائه، راسماً صورة سوداوية للمستقبل، ما لم تولد حركاتٌ جديدةٌ عالميةٌ ومحليةٌ تملك إجابات عن الأسئلة الملحة التي يطرحها واقع اليوم المضطرب.

Previous Post

تركيا في “أرض العجائب” السوريّة

Next Post

عندما يهدد ترامب مستقبل “أونروا”

المقالات ذات الصلة

إعلان عودة سوريا إلى منظومة الاتصالات العالمية
أخبار

إعلان عودة سوريا إلى منظومة الاتصالات العالمية

30 يوليو، 2025
وزارة المالية تعلن استئناف منح براءة الذمة المالية في جميع المحافظات
أخبار

وزارة المالية تعلن استئناف منح براءة الذمة المالية في جميع المحافظات

30 يوليو، 2025
اتفاق استثماري جديد لتطوير الإعلانات في مطار دمشق الدولي بالتعاون مع شركة فليك الإماراتية
أخبار

اتفاق استثماري جديد لتطوير الإعلانات في مطار دمشق الدولي بالتعاون مع شركة فليك الإماراتية

30 يوليو، 2025
شركة إسمنت حماة تبدأ صيانة شاملة استعدادًا لمرحلة إنتاجية جديدة
أخبار

شركة إسمنت حماة تبدأ صيانة شاملة استعدادًا لمرحلة إنتاجية جديدة

30 يوليو، 2025
انقطاع الدعم عن المنشآت الطبية في سوريا يُفاقم التحديات في القطاع الطبي
أخبار

انقطاع الدعم عن المنشآت الطبية في سوريا يُفاقم التحديات في القطاع الطبي

28 يوليو، 2025
الفرقة 42 تنفذ تدريبات حية في ختام الدورة وتأكيد على استكمال هيكلة الجيش السوري
أخبار

الفرقة 42 تنفذ تدريبات حية في ختام الدورة وتأكيد على استكمال هيكلة الجيش السوري

28 يوليو، 2025
Next Post

عندما يهدد ترامب مستقبل "أونروا"

كل هذا الإنفاق العربي على الأمن

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إعلان عودة سوريا إلى منظومة الاتصالات العالمية 30 يوليو، 2025
  • وزارة المالية تعلن استئناف منح براءة الذمة المالية في جميع المحافظات 30 يوليو، 2025
  • اتفاق استثماري جديد لتطوير الإعلانات في مطار دمشق الدولي بالتعاون مع شركة فليك الإماراتية 30 يوليو، 2025
  • شركة إسمنت حماة تبدأ صيانة شاملة استعدادًا لمرحلة إنتاجية جديدة 30 يوليو، 2025
  • أكثر من 719 ألف لاجئ سوري عادوا من دول الجوار منذ كانون الأول الماضي 29 يوليو، 2025
  • فرنسا تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الإرهابي الفار بشار الأسد بتهم جرائم حرب 28 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري