وفي تصريحات صحافية في ختام اجتماع نظمته فرنسا، لإحياء عملية السلام بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين، نفى الوزير أي تعديل لهذه المبادرة التي تعود إلى العام 2002.
وقال الجبير “نعتبر أن هذه المبادرة هي الفرصة الأفضل” من أجل تسوية “ونأمل بأن تسود الحكمة في إسرائيل وأن يوافق عليها الإسرائيليون”.
وذكر بأن المبادرة تلحظ بالخصوص “اتفاق سلام بين إسرائيل والبلدان العربية”، و”علاقات طبيعية” بين الجانبين، “مقابل الانسحاب من الأراضي التي تم احتلالها العام 1967 وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية”.
وأعلن المشاركون في الاجتماع الذي عقد في باريس “تأييدهم عرض فرنسا” تنسيق جهود السلام في الشرق الأوسط، وكذلك “إمكان عقد مؤتمر دولي قبل نهاية العام”.
العربي الجديد