الثورة ليست ملكا شخصيا لأحد أو لفصيل أو لحزب . الثورة ليست دكانا للمسترزقين وليست للمزايدات الفارغة. على الجميع أن يعمل لسوريا وليس لحزبه أو جماعته أو مصلحته الأنانية. اربع سنين ولم توحدوا صفوفكم تعني أن المصالح الحزبية الصغيرة غلبت على مصلحة البلد ماأكثر النسخ البشارية في مجتمعنا.