اتُّهمَ باغتصابِ فتاةٍ وقتلِها… وتهرّبَ من الجريمةِ بسطوتِه
تقرّبَ من رفعت الأسد وأحبَّ ابنتَه… لكن الأخير همّشَه وأبعدَه
أزاحَه فوازَ الأسد عن زعامةِ الشبيحةِ… وجمعَ ثروته من التهريب
لقّب نفسَه بحاكمِ اللاذقيةِ… واشتهر بـ “شيخ الجبل”
أرعبَ أبناءَ الساحلِ بتصرفاتِه… فخافَ منه أبناءُ طائفتِه قبلَ غيرِهم
حوّلَه باسلُ الأسد من زعيمِ مافيا إلى رجلِ أعمالٍ
محمد توفيق الأسد… تاريخٌ مظلمٌ وثروةٌ مشبوهةٌ