توصلت مجموعة باريس إلى قرار بدعم المعارضة السورية، وحذرت المجموعة العربية، المجموعة الدولية بخطورة ما يجري في العملية السياسية والانتهاكات التي يقوم بها الطيران الروسي وقوات نظام الأسد بقتل ومحاصرة المدنيين.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جون مارك إيرولت في ختام هذا الاجتماع، لابد من استئناف المفاوضات بأسرع وقت، وطالب بضمانات ملموسة للحفاظ على الهدنة ودخول المساعدات الإنسانية للمدن المحاصرة.
وتابع إيرولت “منذ عدة أسابيع ونحن نلاحظ الانتهاكات من قبل النظام السوري، ولابد من إيقاف عمليات القتل الواسعة التي يقوم بها النظام”.
وقال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير لـ”العربية”: “اتفقنا مع مجموعة باريس على تنسيق المواقف، منها احترام وقف إطلاق النار، وإيصال المساعدات، والوصول إلى حل سلمي مبني على جنيف واحد والقرار الأممي “الفين ومئتين وأربعة وخمسين لبناء دولة العدالة والمساواة في سوريا ما بعد الأسد.
كما رحبت مجموعة باريس بالبيان الأميركي الروسي الذي صدر قبل ساعات من اجتماع باريس، مؤكدا التزام الدولتين باتفاق وقف العمليات القتالية في سوريا، وضرورة العمل على منع وصول إمدادات للمتطرفين في سوريا.
وطالبت مجموعة باريس وزير الخارجية الأميركي جون كیري بالضغط على الجانب الروسي عن طریق تأثیره على النظام السوري، ليكون ضامنا جدیا للھدنة ومحفزا لاستئناف المحادثات المقبلة في فيينا في 17 مايو الجاري.
وتابع إيرولت “منذ عدة أسابيع ونحن نلاحظ الانتهاكات من قبل النظام السوري، ولابد من إيقاف عمليات القتل الواسعة التي يقوم بها النظام”.
وقال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير لـ”العربية”: “اتفقنا مع مجموعة باريس على تنسيق المواقف، منها احترام وقف إطلاق النار، وإيصال المساعدات، والوصول إلى حل سلمي مبني على جنيف واحد والقرار الأممي “الفين ومئتين وأربعة وخمسين لبناء دولة العدالة والمساواة في سوريا ما بعد الأسد.
كما رحبت مجموعة باريس بالبيان الأميركي الروسي الذي صدر قبل ساعات من اجتماع باريس، مؤكدا التزام الدولتين باتفاق وقف العمليات القتالية في سوريا، وضرورة العمل على منع وصول إمدادات للمتطرفين في سوريا.
وطالبت مجموعة باريس وزير الخارجية الأميركي جون كیري بالضغط على الجانب الروسي عن طریق تأثیره على النظام السوري، ليكون ضامنا جدیا للھدنة ومحفزا لاستئناف المحادثات المقبلة في فيينا في 17 مايو الجاري.
العربية نت