نشرت عدد من وسائل الإعلام التابعة لنظام الاسد صوراً تظهر ما اسموه مجزرة إرتكبها الثوار بحق عناصر الدفاع الوطني في قرية إشتبرق بريف إدلب والتي رح ضحيتها أكثر من 300 عنصر.
حيث طالبت وسائل الإعلام بمساءلة كل من “علي كيالي” و”معراج أورال” المسؤولُ عن مجزرة البيضا بمحافظة بانياس في بدايات الثورة، وقائد ما يعرف بالمقاومة السورية التي تجند الشبان العلويين من سوريا وتركيا للقتال إلى جانب نظام الأسد ، حيث تم توجيه التهم إليهم بأنهم هم المسؤولون عن المجزرة بسبب عدم قيامهم بمد العناصر بالذخيرة مما مكن الثوار منهم.